ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بريطانيا والأزمة البلقانية 1875 - 1878 م

العنوان المترجم: Britain and The Balkan Crisis 1875 - 1878
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: أبو غالى، يسرى خميس حسن على (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 347 - 386
DOI: 10.21608/MERCJ.2016.78967
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 719614
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

67

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الدراسة موضوع بعنوان بريطانيا والأزمة البلقانية (1875-1878م). وقد تطرقت الدراسة إلى ثورة البوسنة والهرسك 1875م، فكان نمو الوعي القومي بين شعوب البلقان؛ الذي كان سمة القرن التاسع عشر، عاملاً في دفع عملية الثورة ضد الحكم العثماني، هذا العامل الذي دفعته روسيا إلى الأمام بعد حرب القرم؛ لخدمة مصالحها جعلته يتفوق على العامل الديني، كما شهد عام 1874م تغيراً في سياسة بريطانيا؛ بعودة حزب المحافظين إلى الحكم عام 1874م. وعرضت الدراسة مذكرة أندراسي 30 ديسمبر 1875م حيث عاد العديد من رجال السياسة والصحف الأساسية ومنها ديلي تلغراف البريطانية للحديث مجدداً حول مستقبل الدولة العثمانية، كما عملت الدول الأوروبية لحصر الثورة في البوسنة والهرسك في أضيق نطاق، ودارت بشأن ذلك مشاورات دبلوماسية بين ألمانيا والنمسا وروسيا والذين اتفقوا على تحرير اللائحة المسماة بـ ""مذكرة أندراسي"" نسبة إلى رئيس وزراء النمسا في 30 ديسمبر 1875م، كما حثت هذه المذكرة على أدخال إصلاحات وضع الحريات الدينية داخل ولايات الدولة العثمانية. وذكرت الدراسة الحرب بين صربيا والجبل الأسود والدولة العثمانية 1876، ففي 30 يونيو أعلنت صربيا الحرب على الدولة العثمانية، وتبعها في اليوم التالي نيقولا، أمير الجبل الأسود بإعلان الحرب على الدولة العثمانية في إطار المعاهدة الموقعة بين البلدين. وخلص الدراسة بأن الأزمة البلقانية كادت تعصف بالدولة العثمانية، ولكن تدخل بريطانيا أنقذ الدولة العثمانية من الانهيار، وكشفت الدراسة أن لندن كانت واعية تماماً للمكر الروسي في المنطقة، فعملت على إفشال مشروع بلغاريا الكبرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2536-9504