المستخلص: |
• ليس توسع الصين الاقتصادي المدفوع محليا محصورا في أسواق التصدير، وفي إمكانه أن يديم معدلات نمو عالية على مدى عقود. • يبدو مرجحا الان أن تتمكن بكين من تخطي عوائق محتملة من مثل التقلب الاقتصادي، والتلوث، وعدم المساواة، والفساد، ووتيرة الإصلاح السياسي البطيئة. • سوف يضاهي حجم الصين الاقتصادي حجم أمريكا الاقتصادي بحلول العام 2035 وسيكون ضعفه في منتصف القرن، مع دلالات استراتيجية محرفة تستدعي إعادة تقدير للوضعين الاقتصادي والعسكري الأمريكيين. • يبغي لصناع السياسة الأمريكيين أن ينتهزوا هذه الفرصة لتفعيل إصلاحات محلية واسعة النطاق واعادة التفكير في مفاهيمهم الموروثة بشأن النظام العالمي.
|