المستخلص: |
ما أعطي تيسيرا واضحا في مقاربة النصوص الشعرية المعاصرة ، والوقوف علي مغامرة اللغة فيها، هو ما وصلت إليه فاعلية القراءة في مساءلة المفردات وهي تأخذ مكانها في النص الشعري المعاصر، وأصبحت مهمة القارئ ليس البحث عن مقصدية الكاتب بقدر ما البحث عن أهم الافتراضات والاحتمالات التي يمكن أن تؤول، وبهذا أصبحت القراءة مفتوحة علي نص مفتوح ومشرع علي اللانهائي، أي قراءة قائمة علي كشف اللامقول، قراءة تقوم علي البحث عن كل شئ ما عدا مقصدية المؤلف، أي قراءة ما يمكن قوله من خلال لغة التجاوز التي حققت مسافة التأويل الشعري
La recherche des significations de la langue poétique a facilité l’étude et la compréhension du texte poétique contemporain. C’est une lecture qui cherche les nondits, c’est-à-dire toutes les significations possibles, excepté celles que propose explicitement l’auteur.
|