ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نقد البني التأسيسية التي قامت...>الوصف

نقد البني التأسيسية التي قامت عليها النهضة العربية

العنوان بلغة أخرى: The Criticism Of The Arab’s Renaissance Structure
المصدر: المجلة الأردنية للعلوم الاجتماعية
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الفار، جورج يعقوب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Far, George Yacoub
المجلد/العدد: مج8, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 473 - 485
DOI: 10.35516/0211-008-003-006
ISSN: 2071-9728
رقم MD: 723143
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
النهضة العربية الحديثة | المشروع النهضوى | الرواد الأوائل | البنى السياسية | الحكم العثمانى | البنى الثقافية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المشروع النهضوي | Intellectual political structure | نهضة عربية حديثة | Arabs renaissance | البنى السياسية | Structural | الإصلاح اللغوي والإصلاح الديني | الرواد الأوائل | Economical | الحكم العثماني | Cultural/ Civilization | البنى الثقافية/ الحضارية الانقطاع الحضاري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: حاولت في هذا البحث إضاءة جانب من جوانب عدم نجاح النهضة العربية الحديثة في إحداث ثغرة في البنى التأسيسية للفكر والواقع العربي المعاصر. وذلك بنقد الأسس البنيوية التي قامت عليها النهضة وهي أربعة أسس: بنوية فكرية، وأسس بنوية سياسية وأخرى اقتصادية، وأسس ثقافية/ حضارية. ووجدت أن الرواد الأوائل للنهضة مثل ناصيف اليازجي وبطرس البستاني وأحمد فارس الشدياق ورفاعة الطهطاوي وجمال الدين الأفغاني وخير الدين التونسي ومحمد عبده، قد قدموا أفكاراً ومشاريع فكرية اعتراها بعض الضعف، إلا أنها كانت جيدة وصالحة للنهوض بالعالم العربي من سباته الطويل. إلا أن الضعف الأكبر والأصعب كان في البنى السياسية والاقتصادية والثقافية/ الحضارية للمجتمع العربي، والتي أحاطت بهذه الأفكار والمشاريع ومنعتها من أخذ فرصتها في النجاح أو التجذر في الوعي العربي الحديث ومن ثم إعاقة وصولها إلى الجماهير العربية لأسباب عديدة أوضحتها في هذا البحث. فلماذا لم تنجح الإصلاحات التي أرادها الرواد؟ هل لضعف في الفكر والخطاب النهضوي، أم الضعف في البنى والواقع المجتمعي الذي لم يستطع استيعاب هذا الخطاب النهضوي؟ وجد الباحث بعد النقد والتحليل أن البنى التي حاول الخطاب النهضوي اختراقها وإنارتها لم تكن جاهزة لمثل هذا الفعل. لذا فإن أي مجهود أو مشروع نهضوي عربي مستقبلي لن يحقق اختراقاً في الواقع العربي، إلا أذا أزيلت الأسباب نفسها التي اعترضت مسيرة النهضة العربية الأولى، وأعني البنى السياسية والاقتصادية، والبنى الثقافية والحضارية.

The aim of this paper is to show how Arab-renaissance thought couldn’t achieve its targets, not because this thought was weak on the intellectual level only, but also it was surrounded by circumstances which prevent it from achieving its goals. The paper examines these circumstances and shows that although the Arab-renaissances thought was valid itself, but political, economical and the cultural situation created structural problems and obstacles, that couldn’t be dealt with depending this thought.
ISSN: 2071-9728

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.