ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لماذا تعطل الحوار العربى - التركى وما السبيل إلى إحيائه ؟

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الرميحي، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Rumaihi, Mohammad
المجلد/العدد: ع105
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 40 - 43
رقم MD: 723859
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: xEcoLink, xHumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان: لماذا تعطل الحوار العربي-التركي وما السبيل إلى إحيائه. وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، إنه في منتصف العقد الأول من القرن الواحد والعشرين وعلي خلفية النجاح الاقتصادي والخلفية الإسلامية التي بدأت تنظر بها تركيا إلي أمور العلاقات الدولية، حيث بدأ الحوار الخليجي- التركي في عام 2005م، وعلي مستوي وزراء الخارجية وتفرع منه عدد من اللجان العلمية، ومن ثم عقدت ثلاث حوارات علي مستوي القمة كان أخرها 2012م. وأشار المقال إلي أن الربيع العربي وأحداثه وتفاعلاته وصدمته قد عطل جزئياً من الحور، حيث وجدت السياسة التركية أن أحداث الربيع هي فرصة من أجل تسويق مشروعها السياسي" الإسلام السياسي الحديث، ووجدت بعض الدول العربية والخليجية بالذات أن السلوك السياسي التركي في هذا الموضوع هو سلوك متعجل لا يأخذ بالحساب المصالح الخليجية. وأوضح المقال أنه في المراحل الانتقالية تتبدل الأمور بشكل سريع، حيث أصبحت الحرب في سوريا تقريباً حرباً عالمية يشارك فيها العديد من الدول، بعضها عضو أساسي في مجلس الامن مثل روسيا. وأختتم المقال بالإشارة إلي أنه ليس هناك أهمية أكثر من الحوار التركي-الخليجي الاستراتيجي، حيث هناك العديد من الملفات التي تجعل من هذا الحوار ذو أهمية قصوي، هو لا يتعلق فقط بالاقتصاد أو التعاون، بل يتعلق بالأمن القومي لكل من تركيا ودول الخليج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018