ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العرب والصين:>الوصف

العرب والصين: مشاركة فى صنع مستقبل العالم

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: هلال، علي الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع106
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: إبريل
الصفحات: 42 - 45
رقم MD: 723965
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
العلوم السياسية | العلاقات الدولية | السياسة الخارجية الصينية | العلاقات الصينية العربية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى استعراض موضوع بعنوان العرب والصين: مشاركة في صنع مستقبل العالم. وتناول المقال عدة نقاط رئيسية وهي، أولاً: ماذا تقدم الصين للعالم، حيث أن ما يحدث في الاقتصاد الصيني يطرح تأثيراته علي الاقتصاد العالمي ككل، وعندما تباطأ نمو هذا الاقتصاد من 7.5% في عام 2013، إلي 7.3 %في 2014، إلي 6.5% في 2015، تأثر الاقتصاد العالمي بالسلب وخصوصاً بعد أزمة بورصة شنغهاي، وخفض قيمة اليوان الصيني، ومن الدروس التي من الممكن أن تقدمها الصين إلي العالم هو احترام الثقافة الوطنية والتاريخ الحضاري لكل شعب ومجتمع، فلم تأخذ الصين من تاريخ انتصار ثورتها في الأول من أكتوبر 1949، موقفاً فكرياً أو سياسياً تابعاً لأحد، وإنما حرصت علي تطوير نموذجها التنموي والسياسي من واقعها وظروفها. ثانياً: ماذا يربط الصين بالعرب، حيث يرجع اهتمام الصين بالمنطقة العربية إلي كونها أكثر مناطق العالم اليوم سخونة وتفجراً، ويجري على أرضها حروباً أهلية متعددة تمثل صراعات إقليمية ودولية تتجاوز حدودها. ثالثاً: إدارة العلاقات مع الصين: حيث تتحدث الصين أساساً بلغة المصالح، ولا يعرف زعماؤها في خطابهم السياسي العبارات المرسلة أو الخطب الجوفاء التي لا تحمل مضموناً محدداً، ومن ثم فإن أدارة العلاقات مع الصين يجب أن تقوم علي أسس الجدية والانضباط والاستمرار. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه علي الدول العربية أن تأخذ التعهدات التي تلتزم بها مع الصين بجدية لضمان استمرار هذه العلاقات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.