ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاحنف بن قيس

المصدر: التراث العربي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: الخضر، أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Khidr, Ahmed
المجلد/العدد: ع137
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: ربيع
الصفحات: 135 - 150
ISSN: 1681-9225
رقم MD: 725161
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" الأحنف بن قيس". وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: سيرته. ثانياً: إسلامه. ثالثاً: سيرته في الفتوحات الإسلامية، وشارك الأحنف بن قيس في الفتوحات الإسلامية ونشر كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله وإعلاء كلمة الحق زمن الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقد كتب الله علي يدي الأحنف فتح تستر (وهي من أرض البصرة) وكانت تخضع لاحتلال الفرس. رابعاً: مواقفه عند الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ويروي أن عمر ذكر ذات يوم بني تميم فذمهم، فقام الأحنف فقال " يا أمير المؤمنين ائذن لي فقال: تكلم، قال: إنك ذكرت بني تميم فعممتهم بالذم وإنما هم من الناس فيهم الصالح والطالح، فقال عمر صدقت. خامساً: موقفه من الفتنة. سادساً: موقفه عند معاوية بن أبي سفيان. سابعاً: حلمه وحكمته. ثامناً: علمه. تاسعاً: وفاته. واختتمت الدراسة موضحة أن الأحنف كان رجلا ًشريفاً حليماً تقياً ومحدثاً، وقبل كل شيء رجل يخاف الله تعالي، كان سيداً لقومه لا تلومه في الله لومة لائم، كان حسن البيان، سليم اللسان، عامر الجنان، قوي الإيمان، كان رجلاً شجاعاً لا يعرف الكذب والنفاق، ولا المهادنة والموارية، كان صاحب وزن وكلمة، حضي بمكانة لا تداني عند الفاروق، أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، فرض احترامه وعظيم قدره على الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وكان كريماً جواداً، مجاهداً في سبيل نشر الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1681-9225

عناصر مشابهة