ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر العلاقات العمانية الإيرانية في أمن دول مجلس التعاون بعد الربيع العربي

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: البلوشي، مريم يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج38, ع445
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 50 - 67
DOI: 10.12816/0034070
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 726114
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

189

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن" أثر العلاقات العمانية-الإيرانية في أمن دول مجلس التعاون بعد الربيع العربي". وأوضح البحث إن بناء رؤية موحدة عن العلاقات الخليجية-الإيرانية تعترضها مجموعة من الصعوبات الحقيقية، كونها دولاً منقسمة على نفسها في كيفية التعامل مع الموضوع الإيراني، مع اقتسام الشعور بالخوف وعدم الارتياح لسياسة إيران في المنطقة، نظراً إلي وجود حساسيات ذات طوابع أمنية لدي كلا الطرفين. وتناول البحث عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: الإطار المفاهيمي (الأمن والتعاون). العنصر الثاني: وجهة النظر العمانية تجاه الأمن والتعاون. العنصر الثالث: العلاقات العمانية-الإيرانية. العنصر الرابع: أثر العلاقات العمانية-الإيرانية في الأمن القومي لدول مجلس التعاون. العنصر الخامس: أثر العلاقات العمانية-الإيرانية في الاندماج الخليجي. العنصر السادس: عمان والاتفاق النووي الإيراني. العنصر السابع: موقف عمان من الصراع في اليمن وأثره في أمن الخليج. واختتم البحث موضحاً أن السلطنة تنتهج سياسة خارجية خارجة علي المألوف، في المحيطين الخليجي والعربي، وقد شكلت علاقتها مع إيران مثالاً للسياسة الخارجية المستقلة، التي تحكمها عدة عناصر هي التاريخ، والجغرافيا، والمصالح الحيوية، وميزان القوي الإقليمي، وكون السلطنة أحد الأعضاء الفاعلين والمؤسسين لمجلس التعاون الخليجي، فقد أثرت علاقتها بإيران من دون شك، في أمن المنطقة واستقرارها، وقد زادت هذه العلاقة قوة ومتانة بعد أحداث الربيع العربي، وما ترتب عليه من تداعيات خطرة علي أمن المنطقة ، وفي وقت تعاني دول الخليج أوضاعاً داخلية حرجة علي المستوي الأمني والسياسي والاقتصادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة