ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المخطّط السعودي: المملكة الصحراوية تكافح للهيمنة على منطقتها وتحديث اقتصادها في الوقت نفسه

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
مؤلف: بريطانيا. مجلة الإيكونوميست (مؤلف)
المجلد/العدد: مج38, ع445
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 147 - 149
DOI: 10.12816/0034078
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 726157
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

62

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن المخطط السعودي للهيمنة على منطقتها وتحديث اقتصادها في الوقت نفسه. وأشار المقال إلى أن هبوط سعر النفط من ١١٠ دولارات للبرميل في سنة ٢٠١٤ إلى أقلّ من ٣٥ دولاراً للبرميل اليوم يُعزى من بعض الوجوه إلى عزم المملكة العربية السعودية على ما يبدو على حماية حصّتها في سوق النفط. كما أشار إلى أنه عندما هوت أسعار النفط في تسعينيات القرن الماضي، لجأ السعوديون إلى الاقتراض بكثافة بكلّ بساطة، لكنّ ثورة الصين الاقتصادية أنقذتهم لأنها رفعت أسعار السلع إلى مستويات عالية في العقد الأول من القرن الحالي. وبين المقال أن الأمير محمّد بن سلمان عرض أثناء حديثه إلى مجلة الايكونوميست مخطّطاً للإصلاح يرقى إلى إعادة تصميم جذرية للدولة السعودية. وتطرق المقال إلى أفضل هذه الخطط. واختتم المقال بتوضيح أنّ النظام الجديد يرى الجرأةَ في الداخل والخارج علامةً على مملكةٍ عربية سعودية قوية، لكن إذا كانت سياسةٌ خارجية قوية تخدم السعوديين جيداً، لن يزدهر الاقتصاد إذا آل الأمر بالأسرة الحاكمة إلى إشعال منطقتها وكبح الإصلاح في بلادها، وإذا كان الأمير محمّد عازماً على إعادة بناء دولته وليس تدميرها، عليه أن يفهم ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834