ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المكتبات فى الحضارة الإسلامية: مفهومها ومسمياتها ودورها التربوي ومراحل نموها وتنظيمها وأنواعها ومصائرها

العنوان بلغة أخرى: Libraries in the Islamic Civilization: Concept and Denominations and their Educational Role and Stages of Growth Organization and Types and their Destinies
المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: طوالبه، خالد عبدالرحمن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع168
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 169 - 212
رقم MD: 726346
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

393

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث أهمية القراءة والكتابة في الإسلام ومفهوم المكتبات ومسمياتها ودورها التربوي ومراحل نموها وتطورها وتنظيمها المعماري والإداري والإعارة الداخلية والخارجية. وأنواعها ومصائرها. وتوصل الباحث إلي النتائج التالية: المكتبة اصطلاحيا: -هي تلك المؤسسة التي تجمع وتحفظ للأجيال القادمة النتاج وترتبه، وفق خطط منطقية، ثم تهيئة وتقدمه للباحثين وطلاب العلم والمعرفة في الوقت المناسب، بغض النظر عن أجناسهم أو أعمارهم أو مستوياتهم الثقافية أو الاجتماعية أو الاقتصادية أو أديانهم أو جنسياتهم. وتعددت مسميات المكتبة في الحضارة الإسلامية فسميت: بيت الحكمة، وخزانة الحكمة، ودار العلم، ودار الحكمة، وللقراءة والكتابة أهمية عظيمة في الإسلام، فقد حضت أولى آيات القرآن الكريم على القراءة وأمرت بها، وأشار القرآن الكريم إلى المكتوب وما كتب عليه كالصحيفة والكتاب، وإلى ما يكتب به كالقلم و الدواة والمداد، وللمكتبة دور تربوي مهم فهي طريقة القدماء في نشر العلم و المعرفة، وهي الذاكرة الخارجية التي يختزن فيها الخبرات والمعلومات، وهي من أهم وسائل نشر الثقافة في المجتمعات، كما أنها فرصة للتعلم الذاتي، وتربط الأمة بجذورها الثقافية...ومرت المكتبات بمراحل ثلاث: مرحلة الحضانة وتأسيس الجذور "القرن الأول الهجري" حيث انصب اهتمام المسلمين في البداية علي تدوين القرآن والحديث الشريف وكان ذلك النواة الأولى لتكوين المكتبات في الإسلام، حتى جاء خالد بين يزيد بن معاوية (ت 85 ه)، فأسس أول مكتبة إسلامية في هذه المرحلة مرحلة النمو والتطور والازدهار" من القرن الثاني وحتى بداية القرن السابع الهجري": بدأت بعد تأسيس الدولة العباسية بفترة وجيزة، وفيها استمرت حركة الترجمة والتأليف والاطلاع على حضارات الأمم الأخرى ، كما أسست المعاهد والمدارس المختلفة وامتلأت الديار الإسلامية بالعلماء والفقهاء وطلاب العلم، وكان أوج النهضة المكتبية زمن المأمون (198 ه-218 ه). مرحلة الانحطاط" من القرن السابع الهجري حتى بداية العصر الحديث. ونظمت المكتبات معماريا، وإداريا فكانت تشمل: الخازن (أمين المكتبة)، والمترجمون، والناسخ (الوراقون)، والمجلدون، والمناولون، والمستخدمون وقدمت المكتبات خدمات الإعارة الداخلية والخارجية ضمن قيود وآداب خاصة. وكان للمكتبات أنواع ثلاثة: المكتبات العامة ومن أشهرها بيت الحكمة في بغداد، ودار العلم في القاهرة المكتبات الملحقة بالمعاهد التعليمية كمكتبات المساجد والمدارس والبيمارستانات والمكتبات الخاصة بالعلماء والأدباء والخلفاء والوزراء وغيرهم ولم يصلنا من مقتنيات مكتبات الحضارة الإسلامية إلا القليل وهلك معظمها لأسباب عده منها: الحروب والغزو الخارجي والحروب والفتن الداخلية واضطهاد المؤلفين.

This research is going to talk about the importance of reading and writing is Islam and talking about the meaning of library, concept, its educational roles, its growing stages, its developing, its architectonic and its administrative order, Internal and external lending in the library, its types and its destinies. The researcher has attained to this consequences: Library -Traditional: - it is a company which gathers and saves to next generations the results and their order through logical plans, and it prepares it to researchers and Scholars at the correct time although the differences in their varieties, ages, their cultural, social, economic, their faith and their nationality. -The names of the library are multiplied in Islamic civilization such as; residence, closet, public library.- Reading and writing are very importance in Islam. The first verses of the Holy Quran encouraged the reading and ordered it, the Holy Quran signs to the written and what was written on it like declaration and, the book, and signs to what using in writing like Pencil, inkwell and ink. -The library has educational rule, it was away at the ancients in spreading the science and knowledge also it is external memory which saves the information and experiences. It is the important ways, for spreading culture in the societies and it is a chance for subjective learning and it links the community with cultural origins.- The stages of developing the libraries: - nursing stage and founding bases-. In this stage Muslims concerned at recording the Holy Quran and Hudith and this was the first core in founding of libraries and the Mosques in Islam, Until Khalid Bin Yazid Bin Mouwiya established the first Islamic library in 85 h. -The growing, developing and flourishing :- It started from the second century until the beginning of seventh century. It started after established “ Al - abasiyal country ” and in it the translating a formation and conversance activity continued at the other civilizations. and was established colleges, schools and Islamic communities are filled with scientists, legists and scholars. The highest developing was in “ AL-mamon” period. (218- 198 h). - The stage of degeneration It started from seventh century until the beginning of modem age. -The libraries were organized architectural and administrative. It Consisted of librarian, translators, invalidating, bookbinders, and users. -The libraries introduced services of internal and external lending through aspecial customs and rules. -The tyoes of libraries:-a- Public libraries like:- residence house in Baghdad and Public library in Cairo. b- Libraries in colleges like:- Mosques’ libraries, schools’ libraries and hospitals ( Beemaristans). c- Private libraries with scientist, artists, ministers and Khalifs ...etc. - We weren’t attained from libraries in Islamic civilization a lot of possessors for many reasons:- a- Wars and external invade. b- Wars and internal charms. c- Persecution of authors.

عناصر مشابهة