المصدر: | شؤون فلسطينية |
---|---|
الناشر: | منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | حباشنة، خديجة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع260 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 182 - 193 |
رقم MD: | 727512 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان " شهادات وحدة أفلام فلسطين: علامة في تاريخ السينما النضالية". واستندت الدراسة على عدة عناصر، تناول العنصر الأول الانتقال من وحدة أفلام فلسطين إلى مؤسسة للسينما الفلسطينية. وركز العنصر الثاني على سينما الثورة وسينما الشعب. وكشف العنصر الثالث عن مفارقات في السينما والسياسة، حيث أنه بعد الاجتياح الإسرائيلي لمنطقة العرقوب جنوب لبنان عام 1972، قامت وحدة أفلام فلسطين بإنتاج فيلم بعنوان " العرقوب" وعند عرض النسخة الأولي من الفيلم لمجموعة من القيادات السياسية والإعلامية، وأثناء المناقشة بدأت تظهر مساحة من الاختلاف حول مفهوم السينما والفيلم السينمائي بين مسؤولي الإعلام والسينمائيين. وتطرق العنصر الرابع إلى محاولات في إنتاج الفيلم الروائي، حيث أن السينمائيين الفلسطينيين حاولوا ابتكار لغتهم الخاصة في أفلامهم الا انهم بعد إنتاج عدد من الأفلام التسجيلية وأفلام الحدث والجريدة المصورة، بدأوا يشعرون بضرورة إنتاج أفلام روائية من اجل الوصول إلى جمهور دور العرض السينمائي الواسع التي لم يكن تتقبل عرض الفيلم التسجيلي. وأشار العنصر الخامس إلى قصة الأرشيف السينمائي ولغز اختفائه. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أنه من المرجح أن الأرشيف السينمائي موجود في مكان ما، حيث من المستحيل أن يختفي تماما أي أثر لأرشيف بهذا الحجم دون أن يترك أثرا يدل عليه، حتى لو تعرض مكان وجوده للقصف أو التفجير المباشر ووقع تحت الردم أو تعرض للحرق، فهنالك أجزاء من هذه الأرشيف محفوظة بطريقة غير قابلة للذوبان والاختفاء تماما ولابد من بقاء أثر له يدل عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|