المصدر: | شؤون فلسطينية |
---|---|
الناشر: | منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | جقمان، جورج (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع261 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 9 - 16 |
رقم MD: | 727648 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على" خطأ الاعتقاد أن الانقسام هو المشكلة الأهم الآن". وأشار المقال إلى الوثيقة المرجعية الأساسية وهي اتفاقية القاهرة التي تم التوقيع عليها في نسيان من العام 2011. وبين المقال أن عدد من بنود هذه الاتفاقية غير قابلة للتطبيق في الظرف الحالي ولأسباب متنوعة فمثلاً، تطلب الاتفاقية دمج الأجهزة الأمنية في الضفة والقطاع، وهذا غير ممكن في الضفة لأن إسرائيل ستعقل كل من تنسبه حركة حماس. كما ذكر أن اتفاقية القاهرة تطلب إجراء انتخابات نيابية ورئاسية، وإعادة ترميم أطر وهيئات منظمة التحرير الفلسطينية بحيث تسمح لدخولها لمن هم خارجها بما في ذلك حماس والجهاد الإسلامي. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الوضع الراهن داخلياً. ثانياً: ماهي القضية الأساسية إذا؟. ثالثاً: جوهر الموضوع وسريالية المشهد. واختتم المقال موضحاً إنه إذا كان من الضروري أن يجري تغيير على دور السلطة كما يري البعض، فلعل الأولوية هنا أن يعاد تصميم السلطة إن جاز التعبير وإصلاحها، لغرض دعم صمود المواطنين القابعين تحت الاحتلال، وتعزيز بقائهم في أرضهم ورفع بعض المعاناة عنهم، فالصمود، وهو شعار الانتفاضة الأولي، ليس شعاراً ساكناً كما يبدو لأول وهلة، وإن الصمود عمل مقاوم من الدرجة الأولي، ذلك أن الرصيد الاستراتيجي للفلسطينيين هو وجود شعب على أرضه، ولولا ذلك لانتهت القضية منذ زمن طويل، وفي غياب حل مقبول فلسطينياً وبقاء الصراع مفتوحاً إلي أمد غير مسمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|