ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

خلو العصر من المجتهد وآثاره الأصولية

المصدر: مجلة الجمعية الفقهية السعودية
الناشر: جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية الفقهية السعودية
المؤلف الرئيسي: الحليبي، فيصل بن سعود بن عبدالعزيز (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hulaybi, Faisal Ibn Saud Ibn Abdul Aziz
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ذو القعدة
الصفحات: 13 - 97
DOI: 10.12816/0026616
ISSN: 1658-2969
رقم MD: 730101
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

135

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى استعراض موضوع بعنوان "خلو العصر من المجتهد وآثاره الأصولية". واشتملت الدراسة على مبحثين، مهدت لهما بثلاثة مطالب؛ المطلب الأول: تعريف الاجتهاد في اللغة والاصطلاح، المطلب الثاني: المقصود بخلو العصر من المجتهد، المطلب الثالث: مراتب المجتهدين. وأشار المبحث الأول إلى: حكم خلو العصر من المجتهد، وفيه مطلبا؛ الأول: تحرير محل النزاع في المسألة، والثاني: أقوال الأصوليين وأدلتهم وبيان القول الراجح ودليله. واستعرض المبحث الثاني: آثار مسألة خلو العصر من المجتهد على عدد من المسائل الأصولية، وفيه خمسة مطالب وهم على الترتيب: أثر مسألة خلو العصر من المجتهد على (إمكان انعقاد الإجماع، حجية إجماع العوام، اشتراط انقراض العصر في الإجماع، حجية الإجماع السكوتي، حكم الاجتهاد في كل عصر). وختاما أظهرت الدراسة أن أثر هذه المسألة يتضح في خمس مسائل أصولية: حجية الإجماع؛ منها يمكن أن يخلو العصر من المجتهدين. حجية إجماع العوام؛ هو عدم الاعتداد بقول العوام في الإجماع، اشتراط انقراض العصر في الإجماع؛ وهي لا مستمسك للقائلين بعدم اشتراط انقراض العصر في الإجماع بجواز خلو العصر من المجتهد. حجية الإجماع السكوتي؛ وهي سكوت المجتهد ليس بالضرورة دالا على موافقته. حكم الاجتهاد في كل عصر؛ وهي أن جميع العلماء المعتبرين يرون أن الاجتهاد مشروع في كل عصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-2969

عناصر مشابهة