ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > خيوط الفجر في التعريف بابن شدا...>الوصف

خيوط الفجر في التعريف بابن شداد و كتابيه : اختيار أبي جعفر و قراءة أبي عمرو

المصدر: مجلة البحوث والدراسات القرآنية
الناشر: وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد - مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: الددو، عمار أمين محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع14
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2012
الصفحات: 49 - 83
ISSN: 1658-2624
رقم MD: 733759
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علماء القراءات | ابن شداد، محمد بن عبدالمجيد | التراجم | كتاب إختيار أبي جعفر المدني | كتاب قراءة أبي عمرو
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مازالت سيرة الكثير من أعلام الأمة الأوائل طي النسيان، ومازال الكثير من نتاجهم العلمي كذلك، ذلك لكثرة ما فقد من تراث الأمة الإسلامية على مر العصور، ومازالت الأيام تطالعنا بما هو جديد من هذا التراث العظيم، مما يستوجب على المختصين أن يهتموا به، وأن يسلطوا عليه الضوء لبث روح الحياة فيه، -بإذن الله-من جديد، لكي ينتفع به الباحثون المهتمون من أبناء الأمة الإسلامية. وغاية هذا البحث المساهمة في حل ما تيسر حله من آثار تلك المشكلة، من خلال التعريف بعلم من أعلام القرن السادس الهجري، كانت قد أغفلت ذكره المصادر، وهو الفقيه المقرئ عبد المجيد بن شداد التميمي، والتعريف بأثرين مهمين من آثاره في القراءات، لم يسبق لهما أن رأيا النور من قبل، ولم يعرف بهما أحد من الباحثين، هما اختيار أبي جعفر يزيد من القعقاع المدني، وقراءة أبي عمرو البصري. وقد اقتضت خطته أن تكون في أربعة مباحث، ترجمت في الأول منها لابن شداد، وأفردت الثاني والثالث لدراسة الكتابين، والرابع لسمات منهج المؤلف. أما من حيث النتائج التي قدمها هذا البحث لأهل العلم فأهمها بناء ترجمة لعالم فذ من علماء القراءات لم يسبق لأحد أن تناول ترجمته من القدامى والمحدثين، ثم التعريف بأثرين مهمين من آثاره كانا في عداد المفقودات إلى وقت قريب، ولم يدرسا من قبل أيضا، إذ وصلت من خلالهما إلى أهم الخصائص التي يمتاز بها منهج المؤلف، ليكون ذلك عونا للباحثين في الكشف عن المفقود، والإفادة مما هو موجود.
ISSN: 1658-2624

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.