الطبيعة كصورة مضادة للخصوبة
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
| المجلد/العدد: | س9, ج97 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | نوفمبر |
| الصفحات: | 50 - 51 |
| رقم MD: | 733858 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان الطبيعة كصورة مضادة للخصوبة. وأشار إلى أن العواصف الترابية تعد أزمة تحتاج إلى حلول، فهى تعوق سير الحياة في البلاد، ودلل المقال على ذلك بأن العواصف الترابية تسببت في 165 حالة اختناق في البصرة، وتعطل الدراسة وتعلق الرحلات الجوية بدول خليجية، كما اخلت بالحياة اليومية في عدة محافظات إيرانية. وتطرق المقال إلى أن المستنقعات الخلابة بالعراق وفي إيران وعلى حدودهما، والتي عرفت باسم (الأهواز)، كانت عاملًا أساسيًا في صد العواصف الترابية، جفت ولم يبق منها إلا القليل الذي سيجف وينتهي. وأوضح المقال أن التقارير ذكرت أنه على إثر عمليات تجفيف الأهواز، واقتلاع الأشجار من بعض المناطق، وإهمال القطاع الزراعي ظهرت في العراق، وفي إيران، مؤخرًا مشكلة (التصحر)، مما أدى إلى نزوح الإنسان من الريف إلى المدينة، كما تفاقمت الأزمة ليصل الحال بها إلى هبوب العديد من الرياح الترابية التي تؤدي غالبًا إلى إحداث مشاكل بيئية، وصحية ومنها، أمراض الجهاز التنفسي، وأمراض العيون، وانخفاض نسبة الزراعة. واختتم المقال بأن ما كتبته الشاعرة الإيرانية (فروغ فرّخ زاد) في ستينيات القرن الماضي تعبر به عن حزن وتشاؤم تجاه العالم، نجد اليوم أنه تحقق، وأن الإيقاع الحزين الذي كتبت به، نسمعه اليوم من طبيعة تجفّ من حولنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
التغير المناخي وأثره على تغير درجات الحرارة في العراق
بواسطة: محمد، سعد جاسم منشور: (2016) -
كوارث الطقس والمناخ
بواسطة: الموسى، فواز أحمد منشور: (2024) -
دورة الطبيعة الباطشة
بواسطة: خوجلي، مصطفى محمد منشور: (2000) - العالم العربي أحد أكثر المناطق تعرضاً للتغيرات المناخية منشور: (2015)
-
أثر التغير المناخي في تغيير مواقع الأخاديد الهوائية فوق العراق
بواسطة: يزاع، منصور غضبان منشور: (2013)
