ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السواء والمرض في تعدد أنواع التعليم

المصدر: المجلة العربية لدراسات وبحوث العلوم التربوية والإنسانية
الناشر: مؤسسة د. حنان درويش للخدمات اللوجستية والتعليم التطبيقي
المؤلف الرئيسي: علي، سعيد إسماعيل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مارس
الصفحات: 184 - 200
ISSN: 2356-9220
رقم MD: 734521
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

82

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان" السواء والمرض في تعدد أنواع التعليم". وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: وحدة التعليم ضرورة لوحدة الشخصية وتكاملها، وبينت أن لحظة ميلاد الإنسان شكلت بدء ظهورها نوع من الشخصية مما ليس في قدرة صاحبها أن يغير من معالمها، فهي" قدر مكتوب" بحكم فطريتها، وقيام الوراثة بالدور الغالب فيها، إنها شخصية " فيزيقية"، تشكل الأساس المادي لحياته التالية طالت أو قصرت. ثانياً: خطوات على طريق تكسير الفجوة، وذكرت أن مصر قد عاشت قروناً تتمثل في هذه الحقيقة العلمية النفسية والاجتماعية والتربوية، حيث كان نسيجها الثقافي واحداً من منطلق ديني، أياً كان الموقف من هذا المنطلق، فكانت الكتاتيب تمثل مرحلة التعليم الأولي، ثم ينتقل بعد ذلك إلى المساجد الكبرى التي كانت تمثل معاهد تعليمية. ثالثاً: تطوير 1961 استهدف تجسير الفجوة بين التعليمين المدني والديني. رابعاً: شروخ التعديد تزداد في جسم التعليم. خامساً: نظرة إلى المستقبل. واختتمت الدراسة موضحة أن التعامل مع التعليم الذي يحمل رايته، يحتاج إلي قدر كبير من الحكمة وحسن التبصر، وإن الدافعية الدينية أشبه بالطاقة النووية، وكما أن الطاقة النووية يمكن أن تتوجه إلى التدمير والتخريب والقتل، فإنها يمكن أيضاً أن تكون طاقة تشييد وبناء وتقدم وصحة وسلام، ومن هنا كانت ضرورة " الترشيد " في مجال التعليم، والتعقيل " بعيداً عن أية محاولة للاستئصال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9220