ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بعيون عربية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: عميروش، بنيونس (مؤلف)
المجلد/العدد: س9, ج98
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 88 - 94
رقم MD: 734883
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان بعيون عربية. وأشار إلى أنه ضمن تجارب دول الخليج العربي، يظل الفن القطري من بين التجارب التشكيلية التي دأبت على رسم مسارها بعزم. وأوضح المقال أنه بسنة 1980، شهدت قطر تأسيس "الجمعية القطرية للفنون التشكيلية" بمدينة الدوحة، وتأسيس "المركز الشبابي للإبداع الفني"، كما شهد الفَنّ القطري بعد دخول الألفية الثالثة انطلاقة مهمة، تمثَّلت عبر تطوير سبل التّكوين والعرض والملتقيات، كما تمتعت الفنون التشكيلية في منطقة الخليج العربي بظروف موضوعية ساعدت على الإنتاج الفني. وتساءل المقال إلى أي حد تمكّن القطريون من الاستفادة من التعدُّد الثّقافي والفني الذي تزخر به قطر؟ وهل تكفي البنيات والهياكل الفنّيّة والثّقافيّة كي يظهر تشكيل قطري؟. كما تحدث المقال عن أن انطلاق مدرسة تشكيلية قطريّة يقع على عاتق تزايد المنجز الفنّي القطري، وعلى انفتاح المشهد التشكيلي أمام الفنانين العرب المحترفين المقيمين على أرض قطر، والفنانين الزائرين في إطار المعارض التي ينظمونها والفعاليات التي تحتضنها الدوحة سواء في الأروقة الخاصة أم الفضاءات العامة، وهذا الحِراك الفنّي والثّقافي من شأنه أن يبلور المنجز الفنّي القطري بشكل نوعي، وأنه من المتوقع أن تصبح الدوحة قبلة فنية تضاهي دبي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الممارسة التشكيلية في دولة قطر تسير في الاتجاه الصحيح، والشاهد على ذلك البنيات والفعاليات التشكيلية المميزة، إلى جانب وجود تجارب تشكيلية جديرة بالثناء، من بينها تجربتان جماليتان على قدر واسع من الأهمية إحداهما للفنان (يوسف أحمد) أحد روّاد الحركة التشكيلية في قطر، والثانية للفنان القطري (فرج دهام). كما اختتم بأن حركة الفن القطري تتسم بالحداثة والانفتاح والحرية المطلوبة لكل إبداع حقيقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة