المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | جرجورة، نديم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س9, ج98 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 142 - 143 |
رقم MD: | 735490 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على السينما اللبنانية الراهنة قلة جدية تواجه كثرة استهلاكية. وأوضح المقال أن العاصمة اللبنانية بيروت تشهد حراكاً سينمائياً يتمثل بإنتاج وفير لأفلام روائية طويلة وأخرى قصيرة ووثائقية، ومحاولات الجدية المختلفة في مجالي الـ فيديو آرت، والتحريك، ونجاح بعض الأفلام الروائية التجارية في استقطاب أعداد وفيرة من المتلقّين في مقابل أفلام لا يتجاوز عدد مُشاهديها بضع مئات فقط، بالإضافة إلى أن الأفلام القصيرة والوثائقية وأفلام التحريك لا تُعرض إلّ في تظاهرات أو مهرجانات سينمائية محلية. وتناول المقال الاحكام اللبنانية المسبقة على صناعة الفيلم اللبناني، ومنها: أن الغالبية الساحقة من اللبنانيين ترفض رفضاً قاطعاً مشاهدة أي فيلم لبناني يُستشفّ أنه معني بمرحلة الحرب الأهلية (1975-1990) أو بنتائجها المختلفة. وأشار المقال إلى الفرق بين الاستهلاكي والنخبوي، وارتفاع وتيرة الانتاجات اللبنانية المختلفة إلى حد التناقض أحياناً بين قلة قليلة جداً تمتلك شرطها الفني الإبداعي وكثرة استهلاكية مسطحة وفارغة، وأهم ما حدث في نهاية سبتمبر 2015، ونوع العلاقة القائمة بين اللبناني وسينماه المحلية. واختتم المقال بتوضيح المقصود بالمقاربة النقدية، وأبرز الأعمال القليلة التي تعكس مناخ إبداعي مختلف تماماً عن الاستسهال المتكاثر في تصنيع أفلام توصف بأنها سينمائية وفي اختيار مواضيع أساسية ومهمة وراهنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|