ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النكتة في بيروت ضحك ونسيان

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: حمود، نسرين (مؤلف)
المجلد/العدد: س9, ج99
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 15 - 16
رقم MD: 735630
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" النكتة في بيروت .. ضحك ونسيان. وأوضح المقال أن تجاذب أطراف الحديث بين الجمع اللبناني لا تستقيم بدون التنكيت في الكلام؛ وإن في جعبت اللبنانيين نكات تطال العلاقات فيما بينهما، وأخري لا توفر ساسة البلاد، وثالثة تبالغ في رسم الأوضاع الاقتصادية، ورابعة تقفز فوق هويتهم لتلامس الجنسيات التي يتعايشوا فيها. وبين المقال أن في تشريح النكت اللبنانية، تحتل العنصرية بمفهومها الواسع (الجنسية والعرقية والجندرية والمذهبية) المساحة الأبرز فيها. وأوضح المقال أن وسائل الإعلام وخصوصاً شاشات التلفاز ساهمت في نشر التنكيت في المجتمع، بعد أن بارح المقاهي الشعبية واللقاءات الاجتماعية، التي كانت تحتضنه، فزكت بعض الشخصيات المعروفة بإلقاء النكت، حتى تحولت الأخيرة إلي وجوه منتظرة جماهيريا، على الرغم من انحصار مضامين ما تلقيه في إطاري الجنس والعنصرية بأذرعها. وذكر المقال أن الدكتور عتريسي يشير في حديثه إلى “الدوحة" بأن روح النكتة الأصلية، وتأليف أو إلقاء أو نشر النكتة، مفيد، وأن المرح سمة شعوب البلاد الحارة والمسالمة عموماً، حيث يشغل الظرف جزءاً من الثقافة. وأشار المقال إلى أن تجمعات الإناث مصانع النكات. وذكر المقال أن التنكيت لا يشكل أساس الثقافة اللبنانية، التي تنطوي على السخرية حصرا في جزء بسيط منها. واختتم المقال ذاكراً سؤال "شانه شاز" عما إذا كان مصدر النكتة قديما هو التجمعات النسائية، ومن بينها الحمامات، حيث تكشف مرتادات هذه الأماكن الشعبية عن أجسادهن وأرواحهن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة