المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | ستيتية، صلاح، ت. 2020 م. (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | زيباوي، أوراس (محاور) |
المجلد/العدد: | س9, ج99 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 27 - 30 |
رقم MD: | 735776 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم حوار مع صلاح ستيتية بعنوان" يقلقني مستقبل العالم العربي ويخيفني". وأوضح المقال أن الشاعر صلاح ستيتية ينتمي إلى فئة المثقفين والكتاب الذين يمثلون في الخارج، الوجه المشرق لبلدانهم الأصلية، وجسر تواصل وحوار بين الشرق والغرب، فيما وراء الثقافات والجنسيات والأديان المختلفة. وذكر المقال أن ستيتية له كتب كثيرة في الشعر والبحث، وآخر إصداراته " رابعة النار والدموع". وبين المقال أن ستيتية نشر مذكراته تحت عنوان " حفلة جنون" وتحتوي على سيرته الذاتية بين لبنان وفرنسا. وتناول المقال عدة تساؤلات تم مناقشتها في الحوار والتي تمثلت في: السؤال الأول: تحت عنوان " حفلة جنون" صدرت مذكراتك عن دار " روبير لا فون، في باريس، وقد استعرضت فيها المحطات الأساسية في حياتك، منذ ولادتك في بيروت عام 1929، حتى اليوم، وبنيت في الكتاب علاقتك بالثقافة الفرنسية، وهي علاقة بدأت منذ دراستك في بيروت، كيف نشأت هذه العلاقة ولماذا اخترت الكتابة الفرنسية؟ السؤال الثاني: عرفت كُتابا فرنسيين كبار، وعايشت تحولات مدينة باريس منذ النصف الثاني من القرن العشرين، كيف تتذكر اليوم ؟ وبماذا تختلف باريس القرن الماضي عن باريس اليوم؟. السؤال الثالث: عملت لسنين طويلة في السلك الدبلوماسي، وكنت سفيرا لبلدك لبنان في عدد من الدول، ومنها هولندا والمغرب، مما أتاح لك اللقاء بالعديد من الرؤساء والسياسيين والكتاب والشعراء والفنانين، هل كان لعملك سفيرا أثر على نتاجك الشعري، ونتاجك الأدبي عموما؟. السؤال الرابع: كيف عشت على المستوي الشخصي، بصفتك شاعرا أو مثقفا عربيا ومسلما مقيما في فرنسا، والاعتداءات التي حصلت في باريس، العام الماضي؟. السؤال الخامس: يعيب البعض على أبناء الجاليات العربية، والمسلمة على عدم انخراطهم في الحياة السياسية الفرنسية، وعدم قدرتهم على تشكيل تجمع فاعل قادر على التأثير على الرأي العام الفرنسي وعلي القرارات السياسية، ما رأيك؟. واختتم المقال ذاكراً أخر سؤال تم طرحه في الحوار والذي تمثل في: ما كتبته في أشعارك الأخيرة يشبه الوصية، وصية إلى الكائنات الحية كلها: بشر، ونباتات، وأزهار، ماذا أردت أن تقول فعلا؟ هل أنت خائف، إلي هذا الحد، على مصير الإنسانية، من المخاطر التي تهددها؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|