المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | كاميرا، إيزابيللا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س9, ج99 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 54 |
رقم MD: | 735864 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
طرح المقال السؤال التالي الأسوار أم التعايش. فيُعد من الصعب التحدث عن التعايش وروح التضامن في عصر كالعصر الحالي الذي لا تكف فيه قنوات التليفزيون عن أن ترسل صوراً للكراهية والتعصب من جميع أنحاء العالم ولكن في الآونة الأخيرة لم يعد هناك بالنسبة لكثير من الناس في بعض المناطق الجغرافية سام ولا أمل في حياة أفضل أبداً، وقد أكد البابا فرانشيسكو إن الله لا يحب الأسوار وأننا يجب ألا نبني أسواراً على الإطلاق ومع ذلك فإن الأسوار لا تفتأ تزيد في كل مكان. وأشار المقال إلى الأسوار الشائهة ومنها السور الذي يفصل إسرائيل عن فلسطين التي يزيد امتهانها أكثر وأكثر لا يقل عنه عاراً ذلك السور الذي بنته في أوروبا الحكومة المجرية لمنع اللاجئين الفارين من النزاعات في الشرق الأوسط جديدها وقديمها للعبور من ذلك البلد مجرد عبور فقط، كما أشار إلى أن العالم يبدو ماضياً نحو التعصب والخوف والشك ورغم هذا تظل في عصرنا أيضاً أمثلة على التسامح الكبير وعلى التحضر. وخلص المقال إلى الحديث عن انعقاد لقاء بعنوان مسيحيون ومسلمون من أجل الرحمة بمشاركة بعض كبار الشخصيات الإيطالية والعربية حاول الجميع شرح المعنى الحقيقي للتضامن والتعايش على أمل أن تقع هذه الكلمات على أذان ليس بها صمم فهل من الممكن العيش معاً باسم الحب والتسامح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|