المصدر: | مجلة الحياة الثقافية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والمحافظة على التراث |
المؤلف الرئيسي: | سليمان، وليد أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع269 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 34 - 40 |
ISSN: |
0330-8863 |
رقم MD: | 736149 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" طفولة بين الكتب". وأشار المقال إلي قول الكاتب بأن من بين أجمل الذكريات التي مازال يحتفظ بها من طفولته تلك الحكايات الساحرة التي تعود سماعها من أبيه كل ليلة، قبل النوم. وذكر المقال أن الكاتب سرعان ما تعود على تلك المتعة المسائية التي غدت أشبه بالإدمان حتى أنه صار يصعب عليه النوم دون أن يستمع إلى تلك القصص المشوقة. وأوضح المقال أن كتاب " كليلة ودمنة "لابن المقفع من بين الكتب التي أثرت فيه أكثر من غيرها في سنه المبكر. وذكر أن أكثر ما شد انتباه هو مجلد ضخم مذهب الحواشي تزين غلافه لوحة استشراقية تمثل فتاة ترقص أمام نافورة ماء في باحة قصر ضخم كان الكتاب يحمل عنوان "ألف ليلة وليلة". وبين المقال أن ألف ليلة وليلة ذات الحوادث العجيبة والقصص المطربة الغريبة ولياليها غرام في غرام حب وعشق وهيام وحكايات ونوادر فكاهية ولطائف وطرائف أدبية بالصور المدهشة البديعة من أبدع ما كان، ومناظر أعجوبة من عجائب الزمان. وأوضح المقال أن الكاتب بدأ يقرأ لكبار الكتاب العرب المعاصرين، مثل: جبران خليل جبران، وميخائيل نعيمة، وطه حسين، ومحمود تيمور، وأحمد أمين، ثم اكتشف كبار الكتاب العالميين من خلال الترجمة: فيكتور هيغو، شكسبير، روسو فولتير. واختتم المقال ذاكراً قول الكاتب" أن من الآن، مع الزمن، صرت مقتنعاً أن قراءاتي المكثفة، خلال سنوات الطفولة، كان لها دور حاسم في اختياره طريق الأدب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
0330-8863 |