المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | صمودي، مصطفى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج44, ع533,534 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | سبتمبر - اكتوبر |
الصفحات: | 70 - 81 |
رقم MD: | 736151 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان هل عرف العرب المسرح قديمًا. وأشار إلى أنه يوجد أراء فيما يتعلق بوجود المسرح أو عدمه قديمًا عند العرب، فبعض الآراء تشير إلى أن المصريين عرفوا المسرح منذ عهد الفراعنة، وكانت لديهم مواسم دينية يتجسد فيها شكل المسرح من خلال الصراع بين "حورس" وبين عمه "ست"، وكان المصريون يبكون عليه لإيمانهم بأن البكاء على الميت يعيده إلى الحياة وذلك قبل أن تجمع عظامه إيزيس وتبعثه إلى الوجود من جديد. والبعض الآخر يشير إلى أن العرب عرفوا المسرح حديثًا مع دخول الحملة الفرنسية إلى مصر في القرن التاسع عشر 1978. وتطرق المقال إلى أن الذين أكدوا على عدم وجود مسرح قديم عند العرب ذكروا أسبابًا خمسة تمثلت في، أولًا: سبب إثني/ بيولوجي، وثانيًا: سبب اجتماعي، وثالثًا: سبب لغوي، ورابعًا: سبب ديني، وخامسًا: سبب تاريخي، وقدم المقال ردًا على ما قيل على هذه الأسباب. واستعرض عددًا من الأسئلة ومنها، هل نجد لفعل "مسرح" أثرًا في القواميس العربية باستثناء الحديثة منها، ومسرح فعل من مسرح "theatre" الذي هو مشتقة من أصل يوناني تعني "الرؤية"، وهل أخبرنا تاريخ الأدب العربي بمؤلف عربي قديم كتب نصًا متأثرًا بالمسرح اليوناني أو بأي تراث عالمي / كشكسبير الإنجليزي 1564 أو بيير كوني أو موليير أو جان راسين الفرنسيين، وإذا وجد، فهل وجد من أخرج له نصه على خشبة المسرح إذا كان هناك خشبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|