البحث عن جذور الإسلاموفوبيا
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | سلوم، إبراهيم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س54, ع626 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | نوفمبر |
| الصفحات: | 157 - 172 |
| رقم MD: | 736311 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
22
| المستخلص: |
"جاء المقال بعنوان البحث عن جذور الاسلاموفوبيا. حيث ظهر مصطلح الاسلاموفوبيا حديثا في المجتمعات الغربية ومعناه الخوف من الإسلام بالمعني الحقيقي وبالمعني المجازي الخوف من تلك الجماعات العرقية التي هاجرت من بلدانها الأصلية إلى هذه المجتمعات في فرنسا وألمانيا وانكلترا، ويُنظر إليها على أنها إسلامية وقد تم استخدامه للمرة الأولي في السبعينيات من القرن الفائت في كتاب ""ذاك كان ديغول"" لمؤلفه آلان بيرفيت الذي عمل وزيراً في عهد الجنرال ديغول حين. كما ذكر المقال عدة كتب أوروبية يتحدث مؤلفيها عن تطور الدول الغربية الأوروبية في البعد عن مبادئ الدين الإسلامي ولكن الشرق يبقي محافظا عليها وذلك ترتب عليه أن حدوث صراع بين الحضارة الأوربية والحضارة الإسلامية. واختتم المقال مشيراً إلى أنه بالرغم من تفشي ظاهرة الاسلاموفوبيا وإدراك مخاطرها على المجتمعات الغربية لا تزال هذه الظاهرة تثير الجدل العميق في أوساط رجال السياسة والمفكرين في هذه المجتمعات لدرجة أنهم انقسموا إلى مؤيد ومعارض لها، وإذا كان البعض منهم يطالب بعودة المهاجرين الإسلاميين إلى البلدان التي جاؤوا منها توخيا لجلب السكينة والأمان لنفوس الفرنسيين، إلا أن البعض الآخر يري أن هؤلاء المهاجرين الذين يعيشون في أوروبا العجوز يشكلون نعمة عليها وحظا وافراً لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
عناصر مشابهة
-
ظاهرة الإسلاموفوبيا: الجذور التاريخية والنهايات المنتظرة
بواسطة: عمارة، محمد منشور: (2017) -
الصورة النمطية السلبية عن المسلمين في الإعلام الغربي
بواسطة: بولكعيبات، إدريس منشور: (2018) -
معمار المساجد بين الشرق والغرب: سؤال التقليد والحداثة
بواسطة: إبراهيم، أسامة منشور: (2018) -
من أساليب الشيطنة
بواسطة: الفقي، محمد منشور: (2015) -
رهاب الإسلام يعني الجهل
بواسطة: كاميرا، إيزابيللا منشور: (2015)
