المؤلف الرئيسي: | الزهراني، علي بن عوض بن عبدالله (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | الصحفي، دخيل الله محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | مكة المكرمة |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 1 - 192 |
رقم MD: | 736411 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة أم القرى |
الكلية: | كلية اللغة العربية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عنوان الدراسة: التصوير البياني في وحي الرسالة عند الزيات "وصف الطبيعة أنموذجا". موضوع الدراسة: تتبع أنماط التصوير البياني عند أحمد بن حسن الزيات، من خلال نماذج وصف الطبيعة في كتاب (وحي الرسالة)، والوصول من خلال تحليل بعض نماذج تلك الأنماط إلى الخصائص الأسلوبية التصويرية البيانية عند الزيات. هدف الدراسة: 1-الهدف العام: إظهار أثر الصورة البيانية في مقالات وصف الطبيعة عند الزيات. ٢-الهدف الخاص: استخلاص الخصائص الأسلوبية التصويرية البيانية عند الزيات، من خلال تحليل بعض من نماذج الصور البيانية في السياقات المتصلة بوصف الطبيعة في كتاب وحي الرسالة. خطة البحث: المقدمة: وتعطي لمحة موجزة عن أهمية الموضوع، ودوافع اختياره، وخطة البحث. التمهيد: أثر البيئة المصرية في أدب الزيات. العرض والدراسة يحتوي على ثلاثة فصول: الفصل الأول: عناصر التشبيه وأنماطه وقيمه الفنية في وصف الطبيعة عند الزيات. الفصل الثاني: عناصر التصوير المجازي وأنماطه وقيمته الفنية في وصف الطبيعة عند الزيات. الفصل الثالث: الكناية وأنماطها وقيمها الفنية في وصف الطبيعة عند الزيات. الخاتمة: وبها تنطوي صفحات الدراسة، متضمنة أهم النتائج والتوصيات التي تمثل مخرجات البحث الأساس وخلاصته. منهج الدراسة إن طبيعة الموضوع اقتضت أن يكون المنهج الوصفي التحليلي منهجا رئيسا لهذا البحث، فهو المنهج الذي يعني بوصف الظواهر وتحليلها، وفق الأدوات البلاغية المعنية بتصوير الطبيعة عند الزيات ووضع ذلك في ميزان الوصف والتحليل. من نتائج الدراسة ۱- كشف هذا البحث شيئا من النقاب عن الأثر البلاغي والإبداعي الذي خلفته البيئة الطبيعية والاجتماعية والنهضة العمرانية والحضارية على الصورة البيانية عند الزيات. ۲- اعتبار الدقة في التصوير بجميع أنماطه ومستوياته من أهم ما يميز أسلوب الزيات. 3-بين هذا البحث أن تحاشد الصور البيانية عند الزيات وتراكمها لم يؤد إلى الغموض والخفاء والتناقض وعدم الدقة، بل تم-ومن خلال النماذج التحليلية-إثبات أن تلك الصور المتراكمة تبين دلالات بعضها، وأن كل صورة منها تكمل الجانب الوظيفي للصورة الأخرى. 4-تم في هذا البحث اكتشاف قيمة اللفظة المفردة للصورة البيانية عند الزيات، وما تؤديه تلك اللفظة متصلة مع التركيب التصويري من خدمة جليلة في نماء الصورة ودقتها. أبرز التوصيات - دراسة أسلوب الزيات من ناحية بلاغية شاملة (علم المعاني وعلم البيان وعلم البديع) وحصر تلك الدراسة في جانب أسلوبي واحد كوصفه للمرأة أو للقرية أو لرجالات الأدب، والوصول بهذه الدراسة إلى نتيجة أكثر الأساليب البلاغية أثرا في تأدية المعاني عند الزيات. - دراسة قيمة اللفظة المفردة داخل سياق التصوير البياني من خلال النماذج البيانية التصويرية التي يحفل بما كتاب وحي الرسالة. - دراسة الأثر الوظيفي الذي قام به ذلك التلاؤم في جميع الأنماط البلاغية عند الزيات، لما تمثله ظاهرة التلاؤم من خاصية أسلوبية عند الزيات. |
---|