LEADER |
03004nam a22002177a 4500 |
001 |
0122008 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a يوسف، عبدالباقي
|g Youssef, Abdul Baqi
|e مؤلف
|9 335207
|
245 |
|
|
|a مائدة الأدب العامرة
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2015
|g ديسمبر
|
300 |
|
|
|a 60 - 70
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى عرض دراسة بعنوان " مائدة الأدب العامرة". وأوضح المقال أن مائدة الأدب عامرة بألوان وأشكال أطايب الإبداعات كافة، ولذائذ الأفكار، ومنها، الحكم والأمثال والأقوال المأثورة التي تلخص بعض التجارب البشرية، وهي تدخل في حقل الأدب لأنها على الأغلب تستخرج من بطون كتب الأدب. كما استعرض جملة من المأثورات الشعبية الشفاهية التي تشبه برقيات أدبية مكثفة، أو تشبه رسائل الهواتف الخلوية القصيرة التي تتداولها الشعوب كحالة يومية لا غنى عنها، ومنها، "من هز بيت جاره، سقط بيته" مثل سويسري، و"التخمة أشد فتكاً من الجوع" مثل ألماني، و"الحب والعطر لا يختبئان" مثل صيني. وأشار المقال إلى الأمثال والحكم العربية، فالمثل الشعبي يلقى قبولاً واستحساناً لدى غالبية شرائح الناس، وقد قسمت بعض المؤلفات هذه الأمثال إلى أقسام، ومنها، الأمثال القديمة، والأمثال الجديدة أو المولدة، والأمثال العامية أو الشعبية، والأمثال الناجمة عن تشبيه، والمثل الخرافي. كما تطرق إلى مائدة أدب الطفل، حيث قدمت المكتبة الطفلية الكثير من المعارف والمواعظ للطفل، ووجهته بطرق أدبية غير مباشرة إلى سبل الصلاح، والتفوق، والقيم، والأخلاق، والعمل، والمساواة، والمحبة. واختتم المقال بالعديد من النفحات الأدبية، ومنها، "إن ذاك الذي يعلم إنساناً كيف يعزف على آلة موسيقية، هو خير من ذاك الذي يعلّم إنساناً كيف يقتل إنساناً بآلة قتلية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الأدب العربي
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 007
|e Al Marifa
|l 627
|m س54, ع627
|o 1016
|s المعرفة
|v 054
|
856 |
|
|
|u 1016-054-627-007.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 736571
|d 736571
|