ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زهران القاسمى فى رواية ( القناص ): عاشق يقتنص دهشة اللغة والمكان الأثير

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: حطيني، يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج45, ع537
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 175 - 193
رقم MD: 736642
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
LEADER 03684nam a22002057a 4500
001 0122076
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a حطيني، يوسف  |e مؤلف  |9 213656 
245 |a زهران القاسمى فى رواية ( القناص ):  |b عاشق يقتنص دهشة اللغة والمكان الأثير 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2016  |g يناير 
300 |a 175 - 193 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدفت الدراسة تسليط الضوء على "زهران القاسمي" في رواية "القناص" ... عاشق يقتنص دهشة اللغة والمكان الأثير. وأوضحت الدراسة أن بطل الرواية هو "صالح بن شيحان"، الذي ثمة أمر واحد كان يشغل باله وهو أن يكون قناصاً. كما أشارت إلى أن الرواية تؤسس على المستوى الوجودي لوحدة "صالح بن شيحان" وعزلته وغربته عن مجتمعه، مثلما تؤسس لجدلية تحقيق الهدف بين الجدوى وعدمها. وتناولت الدراسة ثنائية الاغتراب والاندماج لشخصية "صالح بن شيحان"، حيث يمثل كثافة سيكولوجية نادرة في الرواية. كما كشفت عن بدائل الاغتراب لشخصية "صالح"، حيث وجد في بيئته البشرية الصغرى منافذ على عالم "القنص" الذي يحبه، وبديلاً للبيئة البشرية التي هجرها طائعاً، فكان له في أبيه وعمه وصديقه مفتاح متنفسات للروح الوثابة نحو الاندماج بذلك العالم السحري. وأظهرت الدراسة اللغة وطريقة الوصف التي يستخدمها "زهران القاسمي" في تشييد الأمكنة التي تعيش شخصيات الرواية في كنفها، وفي تأثيثها، وفي إقامة العلاقة الخاصة معها، لتكون حفية "بصالح"، الذي انتمى إليها بروحه وجسده في آن واحد. كما تناولت المكان والصور الحسية، فالمكان في الرواية يبدو ذا أبعاد مختلفة، ويقدم من زوايا مختلفة، مما يمنح الفضاء الطباعي انفتاحات على أمدية شاسعة. وتطرقت الدراسة إلى اللغة والوعي الشعبي في الرواية، من خلال الانتماء الأولي الشعبي البسيط للطبيعة، والذي يسبغه "صالح" ومن حوله عليها من خلال حكاياتهم وعلاقاتهم ولهجتهم وأحلامهم وعاداتهم. واختتمت الدراسة بأن رواية "القناص" صرخة انتماء إلى طبيعة خالدة لا تشوبها خلافات البشر الصغيرة، ولا أحقادهم المتناسلة، فكان أهم ما يؤرق الروائي أنه مشغول بعالم ينتفي فيه الحقد والظلم، وتتحقق فيه إنسانية الإنسان، عالم يليق أن ينتمي (القناص) إليه ويرتمي في أحضانه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a القاسمي، زهران  |a رواية القناص  |a النقد الأدبي  |a التحليل الأدبي  |a الأديبات العربيات 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 022  |l 537  |m مج45, ع537  |o 0732  |s الموقف الأدبي  |t The literary position  |v 045 
856 |u 0732-045-537-022.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 736642  |d 736642