ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أحكام العزيمة والرخصة:...>الوصف

أحكام العزيمة والرخصة: تطبيقا على مسألة إجتماع العيد والجمعة: دراسة مقارنة

المصدر: مجلة المنبر
الناشر: هيئة علماء السودان
المؤلف الرئيسي: محمد، عثمان محمد النظيف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohamad, Osman Mohamad Al-Nazef
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 43 - 66
ISSN: 1858-6457
رقم MD: 737684
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
صلاة الجمعة | العزيمة | الرخصة | الأعياد والمناسبات الدينية | الأحكام الفقهية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

112

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على أحكام العزيمة والرخصة تطبيقًا على مسألة اجتماع العيد والجمعة "دراسة مقارنة". وأشار إلى أنه تباينت الآراء من قبل أهل الفتوى حول مسألة اجتماع العيد والجمعة، فأفتى البعض بوجوب العيد والجمعة، تقليدًا لمذهب الإمام "مالك" اتفاقًا مع مذهب الإمام "ابي حنيفة"، وأفتى البعض بسقوط الجمعة إذا ما صلى الناس العيد أخذَا بمذهب الإمام "أحمد". وانقسم البحث إلى مبحثين، تناول المبحث الأول معنى العزيمة والرخصة، واشتمل على ثلاثة مطالب وهم، المطلب الأول: تعريف العزيمة لغة واصطلاحاً، والمطلب الثاني: تعريف الرخصة لغة واصطلاحًا، والمطلب الثالث: حكم العمل بالعزيمة والرخصة وضابط العمل بهما. وناقش المبحث الثاني تطبيق العزيمة والرخصة على مسألة اجتماع العيد والجمعة واشتمل على ثلاثة مطالب وهم، المطلب الأول: أقوال الفقهاء في بيان حكم اجتماع العيد والجمعة، والمطلب الثاني: مقارنة وترجيح وتوفيق بين العزيمة والرخصة، والمطلب الثالث: ما يقتضيه نشر العلم والفتوي من عزيمة ورخصة. وتوصل البحث إلى عدة نتائج ومنها، إن الأصل في الأحكام يقوم على العزائم لأن أصل التكليف يقوم على القدرة ومع القدرة توجد العزيمة، وأن الرخص هي استثناء من الأصل وعليه فمتى ما توفرت أسباب الرخصة وجب اللجوء إليها والعمل بها، وأما الأحاديث التي أوردها الحنابلة فهي الرجوع إلى حقيقتها نجد أنها كلها تختص بأهل الرخصة، والرخصة حق مشروع كما أن العزيمة أصل مشروع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1858-6457

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.