ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشخصية الليبية: ثالوث القبيلة والغنيمة والغلبة

العنوان المترجم: The Libyan Personality: The Triad of The Tribe, Spoil and Victory
المصدر: مجلة مسارات
الناشر: مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات
المؤلف الرئيسي: وناس، المنصف، ت. 2020 م. (مؤلف)
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: ع3,4
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 365 - 367
DOI: 10.37401/1536-000-003.004-026
ISSN: 2286-590X
رقم MD: 737686
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدف التقرير إلى عرض بحث بعنوان "الشخصية الليبية: ثالوث القبيلة والغنيمة والغلبة" للمؤلف "د.المنصف وناس" 2014. وأوضح التقرير أن البحث قد أعتمد على "الملاحظة الأنثروبولوجية"، على امتداد خمسة وعشرين سنة لسلوكيات الفاعلين الاجتماعيين بليبيا، وقد كانت بديلاً عن الاستمارة جراء المراقبة والحذر لاعتبارات سياسية وأمنية معلومة، وإن أبرز ما يميز هذه الملاحظة هو مرونتها في الزمان والمكان، ولكنها تمثيلية ودقيقة، كما تم الاعتماد على تقنية المقابلات، وكذلك تحليل مضمون بعض الشعر الليبي. وأكد التقرير أن "المنصف وناس" قد استعاد أطروحة الفاتح من سبتمبر ك "غزوة هلالية ثانية"، باعتبار أن البدو هم أكثر قابلية للثورة وأكثر ثورية قياساً بالحضر، ولكنه يؤكد أن هذه الفكرة شكلت منطلقاً خاطئاً أدى إلى نتائج صعبة أثرت في المعيش اليومي لليبيين وولدت معاناة دائمة، وبناء على هذه الأطروحة سيطر على الدولة الليبية ذوو أصول بدوية "تعاملوا مع الإدارة على أنها غنيمة، فهيمن الأداء الارتجالي بشكل ملحوظ لأن الشخصية القاعدية البدوية هي غالباً ميالة إلى الارتجالية. واختتم المقال بالتأكيد على أنه قد تكرست عبر الأجيال علاقة تفاعلية، لا تتوفر على روح المحاورة، وارتفعت قيمة الذاكرة الشفوية وكان تدمير الذاكرة المكتوبة، لذلك عمد موظفون في سنتي 1970 و1971 إلى رمي وثائق إدارتهم في الشارع، مؤولين ذلك بالثورة الثقافية، وأحرق السجل العقاري، ومنذ 2011 أحرق أرشيف المركز الوطني للتوثيق الجماهيري والمتحف الجماهيري والسجل القومي والمركز العالمي للكتاب الأخضر، وإذا كان قد دمر أرشيف شركة المدار إلا أنه حوفظ على مبني الرقم الوطني "الذي يقع على بعد أمتار قليلة من المبني الأول، لأنه يتضمن كل المعلومات عن المواطنين الليبيين، وهي معلومات قابلة للاستغلال السياسي، واستمر في السياق الجديد تدمير جزء واحد من السجل العقاري، وهكذا عاد ما فعل بين عام 1969 وعام 2011، ولكن ضمن سيرورة اجتماعية جديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2286-590X