ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القصة فن البوح لدى اعتدال رافع

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: حمود، ماجدة محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamoudah, Majdah Mohamed
المجلد/العدد: س55, ع630
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 92 - 109
رقم MD: 737758
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان " القصة فن البوح لدي اعتدال رافع". وذكرت الدراسة أن الكاتبة اعتدال رافع اختارت منذ ثلاثين سنة، العزلة والابتعاد عن بريق الشهرة رافضة اللهاث وراء الزيف والمادة، فقد لاذت بحروف إبداعها، أي جنتها الأرضية، التي فتحت أمامها أفقاً، تحلق فيه روحها، حيث تعايش أرواح آخرين معذبين، سرقت أحلامهم مثلها، ورفضت أن تعايش بشراً ارتدوا مسوح التماسيح، ولا يهتمون بالمشاعر، التي هي أساس الحياة، إذا لا معني لها دون تواصل إنساني، وقد اختزل معاناتها محمد الماغوط حين وصفها بالجدة الطفلة، لا أحد يوقرها كجدة، ولا أحد يدللها كطفلة. وبينت الدراسة أن الكاتبة تتوغل في أعماق ذاتها وأعماق الآخرين، حتى لتبدو قصصها أشبه بوقفة تأمل لمعاني الحياة الكبيرة، وأسرارها الخالدة؛ مما أتاح لها تقديم إبداع أصيل في فن القصة القصيرة، يترك بصمته في ذاكرة المتلقي؛ لن نستغرب أن تكون رائدة في فن صعب، لا يمنح التميز لأي كان. وتناولت الدراسة عدة نقاط تمثلت في: أولاً: اللغة الشعرية. ثانياً: امتزاج اللغة اليومية بالشعرية. ثالثاً: الحداثة القصصية. رابعاً: لغة الحلم. خامساً: التكثيف والاختزال. سادساً: لغة السخرية. سابعاً: لغة الموروث. ثامناً: جماليات الاسم. تاسعاً: جماليات العنوان. عاشراً: جماليات الافتتاحية. واختتمت الدراسة ذاكرة أن الكاتبة تحاول أن تختار لخاتمتها، في أغلب الأحيان، لغة أقرب إلى الشعر، كي تشحنها بأكبر طاقة تعبيرية مؤثرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة