ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الخطر المغولي في توحيد الجبهة الداخلية للمماليك 648 - 741هـ / 1250 - 1341م

العنوان بلغة أخرى: The Role of the Manghuli Danger in Uniting the Mamluks Internal Front (1250-1341 AD / 648 741 AH)
المؤلف الرئيسي: أبو مصطفى، محمد الياس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شاهين، رياض مصطفى أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 213
رقم MD: 738497
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

302

حفظ في:
المستخلص: قسم الباحث دراسته إلى ثلاثة فصول هي: الفصل الأول: تناول دول دور الخطر المغولي في توحيد جبهة المماليك الداخلية، بعد الصراع العنيف الذي نشأ عام ٦٥٢ ه /١٢٥٤ م، على أثر مقتل زعيم المماليك البحرية فارس الدين أقطاي الجمدار، والذي استمر حتى غزو المغول للعراق عام ٦٥٦ ه/١٢٥٨ م ولبلاد الشام عام ٦٥٨ ه /١٢٦٠ م، وتناول الباحث دور الوحدة في تحقيق النصر على المغول في معركة عين جالوت، ثم تصفية الخلافات الداخلية بين المماليك بعد معركة جالوت، وحلل الباحث الروايات التاريخية، التي تناولت مقتل سيف الدين قطز، وبين تضارب الروايات التاريخية حول ذلك. الفصل الثاني: تناول الباحث كتمهيد للفصل الثاني، دور الأمير فارس الدين أقطاي المستعرب الصغير في حقن دماء المماليك وإنقاذ الوحدة الداخلية بعد مقتل قطز، وتناول دور الظاهر بيبرس في الحفاظ على الوحدة الداخلية خلال سلطنته التي استمرت سبعة عشر عاما، ويبدأ الفصل فعليا بضعف السلطان السعيد بركة بن بيبرس، واستبداد المماليك على أخيه سلامش بن بيبرس، ثم الصراع العنيف الذي نشأ بين المنصور قلاوون من جهة، وتحالف ثلاثي ضم سنقر الأشقر، والمسعود خضر، والمماليك الظاهرية، واستمر هذا الصراع من عام ٦٧٨ ه /١٢٧٩ م حتى غزو المغول لبلاد الشام عام ٦٨٠ ه/١٢٨١ م، فيسرع سنقر الأشقر والمسعود خضر والمماليك الظاهرية بإتمام الوحدة مع السلطان المنصور قلاوون، والمواجهة المشتركة ضد المغول في معركة حمص الثانية عام ٦٨٠ ه/١٢٨١، وتناول الباحث دور الوحدة المماليك في تحقيق النصر على المغول في هذه المعركة. الفصل الثالث: تناول الباحث استمرار الوحدة في عهد المنصور قلاوون، وابنه الأشرف خليل بن قلاوون، ثم تناول الصراع الفعلي بين أمراء المماليك بعد مقتل الأشرف خليل بن قلاوون، والتنافس على السلطنة في ظل سلطنة الناصر محمد بن قلاوون الأولى، وبالرغم من ذلك لم يحدث انقسام بين المماليك في سلطنة الناصر محمد بن قلاوون الأولى، وسلطنة العادل كتبغا، ويتشتت المماليك فعليا في سلطنة المنصور حسام الدين لاجين؛ بسبب قيامه بتصفية الخلافات السابقة مع الأمراء، فيهرب كثير من أمراء المماليك إلى المغول، وبعد مقتل لاجين يعيد الأمراء في مصر الناصر محمد بن قلاوون إلى السلطنة، وفي سلطنته الثانية شعر زعيم المغول غازان، بضعف الجبهة الداخلية، فقرر الهجوم على بلاد الشام، بتشجيع من الأمراء الفارين إليه، وعند هجومه تمكن من هزيمة الناصر محمد بن قلاوون، في معركة وادي الخزندار عام ٦٩٩ ه/١٢٩٩ م، ثم احتلال المغول للشام، وبعد ذلك يدفع الخطر المغولي المماليك للوحدة، والتي كان لها دور كبير في تحقيق النصر على المغول في معركة مرج الصفر عام ٧٠٢ ه /١٣٠٣ م.

عناصر مشابهة