المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | أبو خالد، خالد، ت. 2021 م. (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع314 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 4 - 5 |
رقم MD: | 739008 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن قلق الشعر وقلق الشاعر. أشار المقال إلى أنّ ما يشغل بال المثقفين العرب وعناصر الإبداع أكبر وأوسع وأعمق كثيراً من إشكالات الإبداع وانشغالاته العابرة أو الدائمة، والمعنى من ذلك أن ما يمر به الوطن العربي من مخاطر ليس على الإبداع كحالة ومحصِّلة؛ ولكن على الأمة العربية والوطن العربي اللذين باتا مهدّدين في مجرَّد البقاء، وما هي أهم القضايا في أولويات اهتمامات المبدع العربي. وأوضح المقال قضية من قضايا الإبداع وهي ما يتعلق بالشعر والرواية، كما أن السائد اليوم مقولة إن الرواية هي ديوان العرب وان مكان ومكانة الشعر تتراجع لصالح الرواية. وبَيّن المقال أن الشعر تراجع موضوعياً، وهذا له ما يبرهنه في سياق التجربة الحداثية للشعر وفي إطارها، أما فيما يتعلق بتراجع الأداء الشعري موضوعياً، فهذه ظاهرة لافتة ويجب التوقف عندها، وسقوط الحداثة الشعرية فيما سقطت فيه القصيدة العمودية منذ منتصف القرن العشرين. واختتم المقال بالتأكيد على أن احتراف الكتابة الشعرية، والمهارة التي اعتمدها الشاعر في تركيب قصيدته باتت عبئاً على الكتابة الشعرية وليس رافعة لها، وهذا ما يسمى تراجع الروح لصالح الشكل، فروح الشعر والشاعر هي الأساس في تحديد المعايير الحقيقية والتي تفرق بين النص الذي يكتب بحرفية، وبين النص الذي يجمع بين الحرفية والروح الشعرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|