ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفنان زهير النوبانى

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: شما، عبداللطيف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع314
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: آذار
الصفحات: 66 - 71
رقم MD: 739050
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على شخصية الفنان (زهير النوباني). أشار المقال إلى بداية ظهور موهبة الفنان "زهير النوباني"، وأهم ما يتمتع به، وأهم الأدوار المسرحية التي قام بأدائها، ودراسته، ونشأته ومولده والعوامل المؤثرة في تكوينه التي جعلت منه فنان عظيم، كما استعرض البحث أهم أعماله الفنية. وأوضح المقال أن الفنان (زهير النوباني) قدّم مسرحيات ناجحة عديدة ذات فكر راقي، سواء كانت على خشبة المسرح الجامعي، أو من خلال مسرحيات دائرة الثقافة والفنون، ومنها: "مذكرة من جبل النار"، و "الحمار الراقص"، و "تاجر البندقية"، و "ظلام في عين الشمس". وتناول المقال مشاركة الفنان (زهير النوباني) فيما يربو من 75 مسلسلاً تلفزيونياً، والتي تمثلت في: "جدار الشوك"، و "الظاهر بيبرس"، "تل الفخار"، و "حدث في المعمورة"، و "العلم نور"، "الطريق إلى كابل"، و "خالد بن الوليد". وعرض المقال ريادة الفنان (زهير النوباني) في الدراما الأردنية وعلى صعيد المسرح، وأبرز الضغوط التي تعرض لها، وتأسيس الفنان (زهير النوباني) عام 1987م لمسرحه اليومي، وعلاقة توظيف التراث في العمل المسرحي بالعوامل الفنية والجمالية. وبَيّن المقال كيف كان المسرح هو الضحية، ومدى إصرار ونضال (زهير النوباني)، وهاجس المسرح اليومي ومطاردته (النوباني). واختتم المقال بتوضيح أن (زهير النوباني) قَدَم مسرحاً يومياً في مبني (خليل السكاكيني)، بعد تحويل الطابق العلوي إلى قاعة تتسع لـ 120 مقعداً، وقام بتجهيزها لتكون مسرحاً يعرض عليه مسرحية "حال الدنيا" التي سبق وقدمها عام 1984م، ولكن هذه المرة تم إعدادها بالتعاون مع المخرج (يعقوب إسماعيل) بعنوان "قصة صفية على لسان زوجها شفيق أبو الصخر"، وعُرضت المسرحية لاحقاً في سبع دول عربية، وكانت نية (زهير) تحويل القاعة إلى مسرح مونودراما، ولكن المشروع تم محاربته وأُغلِق المسرح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018