ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استمرار المواجهة مع الاحتلال في ظل سياسة رسمية مأزومة

العنوان المترجم: Continuing the Confrontation with The Occupation in Light of A Crisis Official Policy
المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: شاهين، خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع106
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
الصفحات: 226 - 230
DOI: 10.12816/0028487
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 739329
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" استمرار المواجهة مع الاحتلال في ظل سياسة رسمية مأزومة". اشتمل المقال على سبعة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن جدل التسهيلات وسيناريو انهيار السلطة، ففي سياق الجدل، قال زئيف إلكين، وزير الاستيعاب في حكومة نتنياهو " أن السلطة الفلسطينية ستنهار خلال عام أو اثنين، وأن الخيار الوحيد أمام الحكومة الإسرائيلية هو إعادة احتلال الضفة الغربية، لأنها لا يمكن أن تفكر في الانسحاب ورسم الحدود". وجاء المحور الثانى بعنوان" بين الضم والفصل "، حيث أن في تعبير عن تحويل الوضع الراهن إلى " فرصة " لإسرائيل "، رجح الكاتب الإسرائيلي " عادى منيتس" أن يحمل تفكيك السلطة الفلسطينية وانهيارها ضمنياً " فرصة لعملية سياسية تحظى بدعم دولي تدريجي لإقامة حكم ذاتي للفلسطينيين، وتحسين أوضاعهم الاقتصادية "، وتنفيذ خطة اليمين الإسرائيلي لضم المناطق المصنفة "ج" في الضفة الغربية. والمحور الثالث تحدث عن تعميق الاحتلال والاستيطان، حيث أن نتنياهو يعتبر سبّاقاً في تعميق الاحتلال والاستيطان والعنصرية وفق رؤية هدفها القضاء على أي فرصة لقيام دولة فلسطينية مستقلة. والمحور الرابع أشار إلى عام على قرارات " المركزي"، فعلى المستوى الفلسطيني نقلت صحيفة " الحياة " اللندنية عن مسؤولين فلسطينيين قولهم إن السلطة تواجه أزمة كبيرة في تطبيق قراراتها الخاصة بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، و" ما زالت مترددة في شكل كبير" في تطبيق القرارات التي اتخذها المجلس المركزي في فبراير 2015، بسبب العواقب وردود الفعل الإسرائيلية المتوقعة في حال تطبيق هذه القرارات. وطرح المحور الخامس ملف المصالحة. كما جاء في المحور السادس التعرف على الأزمات الداخلية في فلسطين التي تهدد بمزيد من التوترات الاجتماعية. وتناول المحور السابع جريمة اغتيال المناضل عمر نايف القيادي في الجبهة الشعبية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن استمرار الموجة الانتفاضية على الرغم من البطش الإسرائيلي، وبروز أشكال جديدة في الكفاح الفلسطيني يتصدرها جيل من الشباب، ومنها: الأشكال النضالية البطولية التي يقدمها الأسرى في سجون الاحتلال، وفى مقدمهم الأسير الصحافي" محمد القيق" الذي خاض إضراباً عن الطعام استمر 94 يوماً، وتوج بانتصاره على السجان باتفاق في 26 فبراير الماضي، تلتزم فيه سلطات الاحتلال بإنهاء اعتقاله الإداري في 21 مايو. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2219-2077