المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، محمد عيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع316 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 80 - 87 |
رقم MD: | 739494 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الحديث عن الفنان "رينيه ماجريت" حيث يعتبر أعظم فنان بلجيكي منذ القرن الثامن عشر. وذكر المقال أن " رينيه" فنان صعب وبساطته مخادعه، أمضى العالم قرابة نصف قرن حتى اكتشف المفاهيم الشعرية والفلسفية للوحاته. وتناول المقال أن "رينيه" أظهر نمطا تمثيليا للفن السوريالي، كما أن أعماله تتسم بالسحر والدهشة. ثم انتقل المقال إلى تقديم عرض فني لكتاب "الفكرة المرئية" في ترجمة إنجليزية لأصل ألماني، من القطع الكبير، الصادر في كولن بألمانيا 1994م. وأشار المقال إلى أن أعمال ماجريت تسمح باستحضار حالة وجود نادرة، حيث جعلت المشاهد يلاحظ الصمت. وأوضح المقال أن ماجريت هجر السوريالية حين تصور رائدها "أندريه بروتون" قد تجمد وصار قانونا، وبهذا استرد حريته في وضع قانونه الخاص، قانونه الذي يملك به وعيه وضميره في اللوحة، حيث تمثلت السوريالية لديه في خيانة الرؤية المنعكسة في اللوحة. واستعرض المقال بعض اللوحات للفنان "رينيه" ومنها لوحة "اغتصاب عام 1934م"، "الحنين للوطن 1940م"، "رفاق الخوف 1942م"، "عربة بيضاء 1965م"، "السلالة البيضاء 1967م". وأختتم المقال بأن "رينيه" استخدم الفن أداة للتفكير ومسعى للحكمة ودربا للفلسفة، وقرر أن يعيش "فنانا فقط" وحطم في طريق الفن آفاقا لم تفض ولم يقدنا إليها أحد قبله، في ظل إيمانه فحسب بأثر من اللحم والعظم ضمن اللون والخط والشكل وبؤرة اللوحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|