ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشاعرة سعاد الصباح فى حوار ثقافي إبداعي

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الصباح، سعاد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الركابي، عذاب (محاور)
المجلد/العدد: ع318
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: تموز
الصفحات: 115 - 123
رقم MD: 739839
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على "حوار ثقافي إبداعي". تناول المقال حوار مع الشاعرة "سعاد الصباح" حاورها "عذاب الركابي"، دار الحوار حول عدة نقاط منها: النقطة الأولي تمثلت في "كنت أود في البدء أن تتوجي قلمي الظامئ لفسفور حروفك، وتشهدي لي ببراءة بياض أوراقي بكلمات تقدمي من خلالها نفسك للقارئ شعرياً"، وجاءت النقطة الثانية ب "الشعر مغامرة!! قولي لي هذه المغامرة؟ وأنت أصدق من يتبعثر على الورق... ويتماهى بفسفور الحروف!! ماذا أخذ منك الشعر هذا الجنون وماذا أعطاك؟"، واستعرض النقطة الثالثة "أنت والقصيدة عاشقان أزليان!! من الذي بدأ أولاً بالهمس الذي صار أواكسترا كونية؟ أصابع من منكما التي بدأت بترتيب هذه الحروف المنغمة؟"، وطرحت النقطة الرابعة سؤال "أهو زمن الرواية فعلاً كما يروج بعض النقاد؟ وهل تعتقدين أن هناك فناً من فنون الإبداع يمكن أن يتنازل بسهولة عن كرسيه الوثير لفن آخر؟"، وحملت النقطة الخامسة عبارة "الكاتب هو نصه" ما رأيك بهذه العبارة؟ وأين هي من مقولة "رولان بارت" موت المؤلف؟ هل تنتهي علاقة الكاتب بنصه بمجرد الانتهاء منه فعلاً؟"، وتضمنت النقطة السادسة سؤال "قولي لماذا الشعر؟ وهل استطاع هذا الجنون الخراب الضروري الإجابة عن أسئلتك؟"، وارتكزت النقطة السابعة على "الشعر والاقتصاد على نقيض !! أحداهما يمثل الدقة والنظام، والآخر يمثل العصيان والفوضى والخروج والخراب، كشاعرة كبيرة وروائية، وأستاذة في علم الاقتصاد...ألا ترين أن هناك غموضاً في هذه العلاقة!؟". وأختتم المقال بطرح سؤال "كتب عنك الناقد الكبير رجاء النقاش يقول: "فالمرأة المتمردة الغاضبة في شعر "سعاد الصباح" هي مفتاح للتطور الكبير الذي تحلم به الشاعرة لمجتمعها" لماذا كل هذا الغضب والتمرد في شعرك؟ أهو رد فعل لاضطهاد المرأة التي في داخلك؟ أم هو الإجابة الوحيدة الشافية عن أسئلة الروح؟ أم ماذا؟". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة