الفنان إبراهيم أبو طوق: صوفية قلم
| المصدر: | أفكار |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | عبيدات، علي احمد نوفان (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع319 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الأردن |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | آب |
| الصفحات: | 88 - 93 |
| رقم MD: | 740051 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى استعراض موضوع بعنوان الفنان إبراهيم أبو طوق. وأشار المقال أن قصة الفنان إبراهيم مع الخط بدأت مع الخط بـ"ملقط غسيل" مكسور جعل منه ريشته أثناء دراسته في المدرسة وتجلى موهبته أمام أساتذته الذين دهشوا بموهبته وأعجبوا بها أيما إعجاب؛ عندما كانت بواكير الولع بالخط تتزامن مع خشونة صوته وامتداد قامته وبلوغ وعيه. وأكد المقال أن حدة تجليات أبو طوق ثمة كف حديدية مكسوة بالحرير، ترسم الدعة على وجه الألف بكامل إطلاقها وأناها الصارخة. وذكر المقال أن أبو طوق مارس الكتابة وفن الخط مدة أربعين عاما، تاه فيها بين مكانة الحرف ولفظه، وإيقاع الحرف ورسمه. وأظهر المقال أنه ليس بهين على أبو طوق أن يدخل باب فلسفة وفقه ومأسسة اللغة، عندما بدأ بدراسة تركيب اللوحة الفنية، والتعرف على دلالات الحروف، ونسب الحرف من منظور فلسفى وتأويلي وسيميائي، لما تتجلى به المؤسسة اللغوية من سعة وأتساع مر بها أبو طوق ونهل منها ما نهل. وختاما توصل المقال إلى أن أبو طوق درس فقه اللغة، وتعرف على أسرار كتابة الحروف ورسم كل حرف وماهية رسمة كما لا نعرفه، مستندا على معارفه والعلوم التي درسها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
حوار مع فنان مبدع في الخط العربي
بواسطة: قنوع، محمد منشور: (1998) -
خطوات واثقة وإبداع جلي في لوحات الخطاط الفلسطيني أحمد الأسمر
بواسطة: الأسمر، أحمد منشور: (2016) -
نشأة الخط العربي : جذور و تأريخ
بواسطة: الدهون، إبراهيم أحمد منشور: (2013) -
خط الثلث : عبقرية أمة وإعجاز قلم
بواسطة: خلف، معصوم محمد منشور: (2008) -
الحرف العربي وأفق الخيال
بواسطة: خلف، معصوم محمد منشور: (2012)
