ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات العربية - الهنغارية اخذت مني تصاعديا منذ منتصف خمسينات القرن الماضي: أوربان: عدنان القصار بلور العلاقات الإقتصادية اللبنانية - الهنغارية وأعطاها بعداً إستراتيجيا إنسحب حديثاً إلى التعاون المصرفي

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع415
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 48 - 49
رقم MD: 740129
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على العلاقات العربية الهنغارية التي أخذت منحي تصاعديا منذ منتصف خمسينات القرن الماضي". وأوضح المقال أن هنغاريا التي عرفت بالجمهورية المجرية منذ تأسيسها، قد تغير اسمها الرسمي وأصبحت تعرف باسم دولة "المجر" في مطلع العام 2012، وفق الدستور الجديد في البلاد. وأكد المقال أن "المجر" تضم الديانات المسيحية والإسلامية واليهودية، واللغة المجرية هي اللغة الرئيسية، ومن اللغات الأصعب في العالم، وقد أثرت سلباً في انتشار ثقافة "المجر". كما تناول المقال بعض النقاط ومنها: أولاً "بداية الهجرة"، ثانياً "الجالية اللبنانية في هنغاريا"، ثالثاً "الوضع الاقتصادي والاجتماعي"، رابعاً "لقاء القصار وأوربان للتحضير ل "المنتدى العربي الهنغاري الثالث"، خامساً "القمة المصرفية بلورت التعاون المصرفي الحديث بين البلدان العربية وهنغاريا تعزيزاً للتعاون الاقتصادي". وأختتم المقال بالتأكيد على أن "أوربان" قد خلص إلى القول "أستطيع أن أقول لكم بيقين تام، إننا ما كنا لنكون هنا اليوم، ولا كان هذا الاجتماع سيعقد، لولا العمل المضني الذي قام به عدنان القصار، وبالكثير من المواظبة، من أجل تعزيز العلاقات بين "هنغاريا" والعالم العربي، مثلما فعل على مدى أكثر من 50 عاماً ماضية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة