ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

فضل القرآن وحفظه: ومنزلة الحافظ وهداية القرآن

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الشريف، محمد بن شاكر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع349
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 6 - 9
رقم MD: 740383
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على فضل القرآن وحفظه ومنزلة الحافظ وهداية القرآن. واستند المقال على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن فضل القرآن وحفظه حين أن القرآن الكريم كلام الله العلي الكبير منه بدأ وإليه يعود، أنزله الله تعالى بعلمه على عبده ورسوله محمد (ص) هدايةً للناس وإخراجًا لهم من الظلمات إلى النور بإذن ربهم، وجعله حجة على من بلغه من الإنس والجن. وركز العنصر الثاني على الأدلة التي تدل على فضل القرآن ومكانته في السنة والقرآن كقوله تعالى}: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إلَ النُّورِ {، وكقوله}: إنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِّليِ هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشر الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا {، وقول صلي الله علية وسلم: " إن لله أهلين من الناس، قيل: يا رسول الله، ومن هم؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته". وأوضح العنصر الثالث منزلة حافظ القرآن فحفظ القرآن الكريم والعمل به يرفع أقوامًا إذا اهتدوا بهديه ولو كانوا أهل ضعة بين الناس، ويضع قومًا إذا كفروا به ولو كانوا أهل عز وشرف عند الناس. واختتم المقال بالتطرق إلى هداية القرآن حيث ضمن الله الهدي والرشاد لمن آمن بالقرآن واتبعه وجعله قائده وإمامه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة