ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بان كي مون: سنة 2015 مفصلية لصوغ رؤية شجاعه للتنمية المستدامة: تقرير الأمم المتحدة: الأهداف الإنمائية للألفية 2015 نقطة إنطلاق غلى خطة التنمية المستدامة الجديدة لإنتشال ملايين الناس من الفقر

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع416
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 62 - 63
رقم MD: 740397
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
LEADER 04141nam a22002057a 4500
001 0124568
041 |a ara 
044 |b لبنان 
110 |9 4322  |a هيئة التحرير  |e مؤلف 
245 |a بان كي مون: سنة 2015 مفصلية لصوغ رؤية شجاعه للتنمية المستدامة:  |b تقرير الأمم المتحدة: الأهداف الإنمائية للألفية 2015 نقطة إنطلاق غلى خطة التنمية المستدامة الجديدة لإنتشال ملايين الناس من الفقر 
260 |b اتحاد المصارف العربية  |c 2015  |g يوليو 
300 |a 62 - 63 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم تقرير الأمم المتحدة حول الأهداف الإنمائية للألفية 2015 نقطة انطلاق إلى خطة التنمية المستدامة الجديدة لانتشال ملايين الناس من الفقر. لاحظ التقرير أن جهود 15 عاماً لتحقيق الأهداف الثمانية الطموحة الواردة في إعلان الأمم المتحدة للألفية عام 2000 قد نجحت إلى حد كبير على نطاق العالم، بينما اعترف بأنه لا تزال هناك أوجه قصور. كما أكد التقرير أن تحديد الأهداف يمكن أن ينتشل ملايين الناس من الفقر، ويمكن النساء والفتيات، ويحسن الصحة والرفاه، ويوفر فرصاً جديدة وواسعة من أجل حياة أفضل. وأشار التقرير إلى منذ عقدين قصيرين فقط، كان قرابة نصف بلدان العالم النامي يعيش في فقر مدقع، وقد انخفض الآن عدد السكان الذين يعيشون في فقر مدقع، وقد انخفض الآن عدد السكان الذين يعيشون في فقر مدقع إلى أكثر من النصف، من 1.9 مليار في عام 1990 إلى 836 مليوناً في 2015. وتحدث التقرير شهد العالم أيضاً تحسناً في المساواة بين الجنسين في مجال التعليم منذ الإعلان عن الأهداف الإنمائية للألفية، وتحقق التكافؤ الجنساني بين الذكور والإناث في المدارس الابتدائية في غالبية البلدان. وسلط التقرير الضوء على مكاسب مهمة تحققت حيال كثير من الأهداف الإنمائية للألفية على نطاق العالم، لكن التقدم كان متفاوتاً عبر المناطق والبلدان بحيث ترك فجوات كبيرة، ولا تزال النزاعات تمثل أكبر تهديد للتنمية البشرية، حيث تعاني البلدان الهشة والمتضررة، من جراء النزاعات عادة من أعلى معدلات الفقر. وأضاف المقال أنه لا يزال عدم المساواة بين الجنسين سائداً رغم زيادة تمثيل المرأة في البرلمان وذهاب مزيد من البنات إلى المدارس، ولا تزال المرأة تواجه التمييز في الحصول على العمل، والأصول الاقتصادية والمشاركة في صنع القرار على مستوى القطاعين العام والخاص. واختتم المقال بتلخيص أنه رغم التقدم الكبير الذي حققته الأهداف الإنمائية للألفية لا يزال نحو 800 مليون شخص يعيشون في فقر مدقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفقر  |a التنمية المستدامة  |a الأمم المتحدة  |a الأهداف الإنمائية  |a السياسة الاقتصادية 
773 |4 الاقتصاد  |6 Economics  |c 009  |l 416  |m ع416  |o 0889  |s مجلة اتحاد المصارف العربية  |t Journal of the Union of Arab Banks  |v 000 
856 |u 0889-000-416-009.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 740397  |d 740397