ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير اللجوء السوري على سوق العمل اللبنانية: عدد اللاجئين يتضاعف حتى فاق المليون ما بين عام 2012 وحتى نهاية 2014

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: قزي، سجعان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع416
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 86 - 87
رقم MD: 740442
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن تأثير اللجوء السوري على سوق العمل اللبنانية. تتبع المقال الشروط التي تبنتها العمالة السورية، حيث أن الشروط تنسجم مع جميع القرارات الدولية المرتبطة بتنظيم العمالة الأجنبية، ومع قوانين العمل في جميع بلدان العالم. كما أوضح المقال أن وزارة العمل تصدر في بداية كل سنة مذكّرة تتضمن توزيع سوق العمل اللبنانية على اللبنانيين والجنسيات المختلفة. الفئة الأولى محصورة باللبنانيين، فيما الفئة الثانية موزعة بين اللبنانيين والاجانب وفق الحاجة، أما الفئة الثالثة فمفتوحة أمام الجميع. ولكن يمكن للأجنبي أن يعمل بالمهن المحصورة باللبنانيين في حال لم تتوافر اليد العاملة اللبنانية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن هناك التباساً يقع فيه البعض، إذ يعتقدون أن بطاقة الإقامة هي بديل عن الاجازة، وهذا اعتقاد خاطئ، لأن بطاقة الإقامة مهما كانت مدتها ليست بديلاً عن إجازة العمل. كما لخص أن من بداية سنة 2015 حتى الآن، أعطيت 800 إجازة عمل فقط من أصل 2000، كاشفاً عن طلبات ترفض بسبب المعلومات الخاطئة التي يتضمنها الملف عن العمل الحقيقي لصاحب الإجازة، ففي هذا السياق، ثمة 4 إجازات عمل لحمالين مصريين، تبين من خلال التحقيقات التي أجرتها وزارة العمل أنهم مهندسون، وقد أحيل الملف على النيابة العامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة