ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إبراهيم زولي: القصيدة قلبها أبيض ، ولا تعرف التضليل وليس كل من أصدر ديوانا عد شاعرا

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبدالرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: زولي، إبراهيم حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدمناتي، أحمد (محاور)
المجلد/العدد: ع50
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شتاء
الصفحات: 81 - 88
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 740667
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على حوار احمد الدمناتي مع الشاعر السعودي إبراهيم زولي. وأوضح المقال أن الحوار ارتكز على عدة تساؤلات، هي على النحو التالي، ماذا يعنى أن يكون إبراهيم زولي شاعرا الآن، وكيف ينظر إلى ذكرياته القديمة الأولي مع أول قصيده أو قصة أو نص كتبة أو نشره، وكيف يتعامل الشاعر مع مكر القصيدة حين تهدد بالانسحاب من بيته لحظة غليان الكتابة الإبداعية، وكيف يستهدى الشاعر إبراهيم زولي إلى عناوين قصائده، وهل يكون الطريق اليها محفوفا بالمخاطر، وما هو إحساسه بعد الانتهاء من كتابة قصيدة ، أو قصة أو نص، وهل استطاعت القصيدة أن تبني عشها فوق الغمام وتنجو من الترهل والاستسهال في الكتابة، وهل تكتب القصيدة بالعين قبل اللغة ، وما راي الشاعر إبراهيم زولي في هذه الثنائية المهمة لإنجاز مشروع الكتابة، وهل قلب المبدع والشاعر يتسع لأحلام الكون رغم قسوتها، وهل المحكيات الشعبية والشفوية والمرويات الشفوية، إضافة إلى التخييل السردي لدي الشعوب أسهم في تطوير وتحديث النص الشعري الحديث لغة ورؤية وأفقا جديدا للكتابة، وهل تقربنا ترجمة الشعر من النص الأصلي، وكيف أسهمت في تحديث القصيدة العربية المعاصرة وفتحت أفاقها الرحبة على المغايرة والاختلاف، وكيف ينظر الشاعر السعودي إلى المشهد الشعري السعودي الآن. واختتم المقال بتسليط الضوء على تساؤل عن مدى يري الشاعر إبراهيم زولي صحة مقولة هنري ميشونيك " إن مجرد التفكير في كتابة قصيدة يكفي لقتلها". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة