ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفيديو كليب: هل ساهم فى انتشار الأغنية أم فى إفساد الذوق العام

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: شناعة، طلعت (مؤلف)
المجلد/العدد: ع322
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: تشرين الثانى
الصفحات: 139 - 144
رقم MD: 740739
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على مدى مساهمة الفيديو كليب في انتشار الأغنية أم في إفساد الذوق العام. دار المقال حول الإجابة على السؤال التالي ،هل الفيديو كليب ساهم في انتشار الأغنية أم في إفساد الذوق العام ،حيث في الخمسينيات والستينيات كان الغناء يعتمد على حاسة السمع، فكانت الأغنية عامة والعربية خاصة تعتمد على ما ينقله الأثير من صوت المطرب وموسيقى الملحن وكلمات الشاعر، وكان هناك "ميكروفون" أداة لنقل الأغنية إلى المستمع الذي يلتقط ما يستهويه من برامج وأغنيات عبر جهاز الراديو أو المذياع الذي اختلف حجمه من صندوق خشبي إلى صغير يسمي ترانزستور وميزة الأخير أن صاحبه يخفيه في جيب سترته، ولكن اختلفت الأغنية في زمن ال دي جي وزمن الفضائيات والمطربات الجميلات والحسناوات اللواتي يستعين بهن المنتجون والمطربون للترويج لبضاعتهم الغنائية. كما انتقل المقال إلى التعرف على ظهور الأغنية التي تعتمد على "الفيديو كليب"، وبذلك ساهم الفيديو كليب بانتشار الأغنيات بغض النظر عن صاحبها، ولم يعد المعيار قيمة الأغنية، بل روعة تصويرها والمال المنفق لترويجها. واختتم المقال بتوضيح خطورة الفيديو كليب لا تكمن فقط بتأثيره على الشباب كفئة مستهدفة، بل على الصغار والأطفال ممّن بات بعضهم ودون وعى " لا ينام إلا إذا شاهد أغنية نانسي عجرم" ، خاصة أغنية " شخبط شخابيط". كما أن هناك مجموعة من النقاد اعتبروا أن أغنية الفيديو كليب لا تعبر سوي عن 10% من صوت المطرب والباقي مجرد مناظر وصور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة