ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأخذ بالأحوط في نصوص السنة النبوية

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: أبو خشريف، تيسير محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Khashrif, Taysir
المجلد/العدد: مج37, ع140
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: تشرين الأول / ذي الحجة
الصفحات: 12 - 19
رقم MD: 740975
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
LEADER 02468nam a22002057a 4500
001 0125085
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a أبو خشريف، تيسير محمد  |g Abu Khashrif, Taysir  |e مؤلف   |9 61535 
245 |a الأخذ بالأحوط في نصوص السنة النبوية  
260 |b وزارة الأوقاف  |c 2015  |g تشرين الأول / ذي الحجة  |m 1436 
300 |a 12 - 19 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "استعرض المقال موضوع الأخذ بالأحوط في نصوص السنة النبوية. حيث ورد الاحتياط من خلال نصوص السنة بأكثر من شكل، فقد دعت نصوص السنة إلى الأخذ بالأحوط في الابتعاد عن الشبهات. وذكر المقال شواهد لكل من هذه الأشكال ومنها، أن النبي ﷺ كان يكف عن قتل المنافقين مع كونه مصلحة احتياطا منه في أن يتخذ ذلك وسيلة إلى أن يقول الناس إن محمداً ﷺ يقتل أصحابه، إذ أن هذا القول يوجب النفور عن الإسلام ممن دخل فيه وممن لم يدخل وهذا النفور مفسدة يحتاط في درئها ما أمكن، ولقد اختلف العلماء في سبب عدم قتل المنافقين على أقوال والراجح منها أنه لم يقتلهم احتياطا لتحقيق مصلحة تأليف القلوب عليه ولئلا تنفر عنه، وقد أشار ﷺ إلى هذا المعنى بقوله أخاف أن يتحدث الناس أن محمداً ﷺ يقتل أصحابه. واختتم المقال بأن النبي ﷺ أمر من صلى في رحلة ثم حضر المسجد أن يصلى مع الناس، إنما كان احتياطا منه ﷺ في دفع التهمة وإساءة الظن التي يمكن أن تحدث بسبب عدم صلاته مع الناس في المسجد وهو احتياط مندوب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الإحتياط  |a السنة النبوية   |a الأحاديث النبوية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 004  |l 140  |m مج37, ع140  |o 1040  |s مجلة نهج الإسلام  |t Journal of the approach of Islam  |v 037 
856 |u 1040-037-140-004.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 740975  |d 740975 

عناصر مشابهة