المصدر: | مجلة اتحاد المصارف العربية |
---|---|
الناشر: | اتحاد المصارف العربية |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | ع419 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | اكتوبر |
الصفحات: | 84 - 85 |
رقم MD: | 741039 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"استعرضت الورقة مجموعة من التقارير الصادرة عن اتحاد المصارف العربية 2015م، حيث توقع اتحاد مصارف الإمارات استمرار النمو في القطاع المصرفي عام 2014م التي كانت أكثر ربحية باستمرار النمو في السنوات المقبلة، كما توقع التقرير أن تشهد الإمارات توسعًا في الائتمان المصرفي خلال عام 2015 بمعدل يصل إلى 7.8 في المئة وقد يصل إلى 10 في المئة. كما أكد تقرير لشركة كامكو للاستثمار أن منطقة دول مجلس التعاون الخليجي ما زالت المحرك الأساسي للنمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأشار إلى أن معدلات النمو في دول مجلس التعاون قد فاقت مثيلاتها في بقية اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد أشار تقرير أصدرته سلطة النقد الفلسطينية عن «التضخم» في فلسطين، إلى تسارع نسبة التضخم في فلسطين خلال الربع الثاني من العام 2015 إلى نحو 2.8 في المئة على أساس سنوي، مقارنة بنحو 0.6 في المئة في الربع السابق، ونحو 1.3 في المئة في الربع المناظر. وخلص المقال بالقول بأن الحكومة الجزائرية قرّرت وقف كل مشاريع الإنفاق العام، خاصة ما تعلق منها ببناء المدارس والمصحات بسبب إجراءات التقشف المعتمدة منذ 6 أشهر على إثر انكماش مداخيل البلاد الناجمة عن استمرار انخفاض سعر برميل النفط. وتقول تقارير رسمية إن الجزائر ستواجه صعوبة في ضمان غذاء شعبها، بحلول 2017 إذا عجزت عن إيجاد بديل لاقتصاد المحروقات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
وصف العنصر: |
يشتمل على : \\ 1 - إتحاد مصارف الإمارات توقع إستمرار النمو في السنوات المقبلة.\\ 2 - مجلس التعاون ما زال المحرك الأساسي للنمو الاقتصادي في المنطقة.\\ 3 - سلطة النقد الفلسطينية تتوقع غنخفاضا في معدل التضخم عام 2015.\\ 4 - الجزائر تجمد مشاريع الإنفاق العام بسبب تراجع النفط. |