ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جامع التوبة بدمشق 632 هـ: تحفة عمرانية تحاكي الجامع الأموي

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: الدرع، ملهم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج37, ع140
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: تشرين الأول / ذي الحجة
الصفحات: 81 - 85
رقم MD: 741054
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على" جامع التوبة بدمشق (632 ه) تحفة عمرانية تحاكي الجامع الأموي". وذكر المقال أن جامع التوبة يقع في منطقة العقيبة جنوب مقبرة الفراديس، وهو تحفة عمرانية وأحد أهم معالم حي العقيبة خارج أسوار مدينة دمشق القديمة قرب خان العسل. كما بين المقال أن المسجد قد بني في مكان خان يدعي الزنجاري كانت تمارس فيه المنكرات والمعاصي جهاراً، فاشتراه الملك الايوبي الأشرف موسي وأمر بهدم الخان وبناء مسجد مكانه سنة 632 ه، والملك موسي بن الملك العادل، وأوقف عليه أربع عشرة دكاناً كانت تقع شماله، وأشرف على عمارة ناظره يحي بن عبد العزيز. وأشار المقال إلى الأهمية الاجتماعية للمسجد. كما تحدث عن الحوادث التي تعرض لها المسجد. كما تناول المقال الحديث عن وصف المسجد. واختتم المقال ذاكراً أن جامع التوبة قد قامت فيه نهضات علمية وروحية من مشايخ آل البرهاني والحلواني والشيخ سليم المسوتي والشيخ محمود ياسين الحمامي والشيخ أحمد نصيب المحاميد وغيرهم، وممن تلي خطبة الجمعة فيه ابن سلطان العلماء العز بن عبد السلام يحيي بن العز عبد السلام يحيي بن العز عبد السلام وكثير غيره من أكابر العلماء المشهورين، ولجامع التوبة ماض عريق من أكابر العلماء والقراءة من ذلك آل الحلواني الذين حفظوا القراءة في الشام، ومنهم آل البرهاني الذين تولوا الخطابة والتدريس والإمامة ما يقرب من مائتي عام، والداخل إلي الجامع يجد على جداره الشرقي لوحة بأسماء العلماء المتأخرين الذين تولوا مهام الإمامة والخطابة والتدريس الديني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة