المستخلص: |
هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان" بين الصين وأميركا من يحسم لقب القوة الاقتصادية العظمي؟". وذكر المقال أن موقع المنتدى الاقتصادي العالمي سلط في تقرير له الضوء على الجدل العالمي الدائر حول القوة الاقتصادية العظمي القادمة، التي ينحصر مرشحوها بين الولايات المتحدة والصين. وبين المقال أن مفهوم القوة العظمي المقصود به: دولة لديها من الإمكانات العسكرية والاقتصادية والسياسية ما يمكنها من بسط نفوذها عالمياً، والضغط على الدول الأخرى لتنفيذ ما يتفق مع إراداتها؟، وظلت الولايات المتحدة لعدة عقود هي القوة العظمي الأوحد في العالم. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: حجم السوق والنمو. ثانياً: قوة الأسواق المالية. ثالثاً: التعليم والتدريب. واختتم المقال ذاكراً أن جودة التعليم تعد أحد أهم معايير قياس فرصة النمو الاقتصادي على المدي الطويل، وفي هذا الإطار حصدت الجامعة الأميركية 14 مركزاً من المراكز العشرين الأولي لأفضل جامعات في العالم، منها المركزان الأولان أما الجامعات الصينية فحصلت على مركزين فقط هما ال 48 وال 49 ضمن أفضل 50 جامعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|