ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الدرس الأخير:>الوصف

الدرس الأخير: لبديع الزمان سعيد النورسي

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: الهندي، ماهر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج37, ع141
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: كانون الثاني / ربيع الأول
الصفحات: 76 - 80
رقم MD: 741195
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الدولة العثمانية | الدعاة المسلمون | النورسي، سعيد | الرسائل العربية | الإصلاح الديني
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم الدرس الأخير لبديع الزمان " سعيد النورسي". اشتمل المقال على ثلاثة محاور أساسية. المحور الأول تحدث عن سيرة سعيد النورسي الذاتية، حيث نشأ الأستاذ بديع الزمان النورسي في زمان سقوط السلطنة العثمانية وبداية عهد الجمهورية التركية، والتزم بديع الزمان طريق الدعوة والتعليم في منهجه الإصلاحي، واتخذ من الدفاع عن الإيمان والقرآن غاية وسليتها الحجة والبرهان، حتى أصبح أعجوبة زمانه في مقارعة الباطل بقوة الحق، والثبات على الدين برسوخ اليقين. أما المحور الثاني عرض رسالة " سعيد النورسي " الأخيرة كاملة، ومنها الوظيفة هي العمل الإيجابي البناء وليس السعي للعمل السلبي الهدام، والقيام بالخدمة الإيمانية ضمن نطاق الرضا الإلهي، دون التدخل بما هو موكول أمره إلى الله. كما تحدث المحور الثالث في ضوء رسالته النورسي أيضاً القوة في المسلك، حيث إن هذه القوة لا يمكن استعمالها إلا ضد الهجمات الخارجية. وبحث المحور الرابع حول الجهاد المعنوي والعمل الإيجابي البناء في تأمين المجتمع الداخلي وسلامته الذي ألقا" سعيد النورسي" على طلابه في إسطنبول قبيل وفاته سنة 1960م. والمحور الخامس قدم فيض فكر بديع الزمان النورسي ودعوته ومنهجه وطريقته الصوفية ورسائله النورية رحمه الله تعالى. واختتم المقال بالإشارة إلى إن الجهاد المعنوي في الداخل هو العمل ضد التخريبات المعنوية، وإنه ليس مادياً فقط، وإنما يستوجب القيام بخدمات معنوية، لذا فكما لم نتدخل بأمور أهل السياسة، فلا يحق لأهل السياسة أن ينشغلوا بنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.