المصدر: | مجلة نهج الإسلام |
---|---|
الناشر: | وزارة الأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | المبارك، مازن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج37, ع142 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | نيسان / جمادى الآخرة |
الصفحات: | 18 - 20 |
رقم MD: | 741268 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان:" شطائر لغوية: سؤالان في رسالة". وتحدث المقال عن إجابة لسؤلان وهما: "هل زمزم كلمة عربية وما معناها؟"، والأخر هو "لماذا اختلفت كلمة في أحدي الآيتين في الاعراب عن مثيلتها في الآية الأخرى؟". كما بين المقال معاني بعض النقاط وهي:" الحج، العمرة، النسك، الشعائر، زمزم، الكعبة، الصفا والمروة". وأوضح المقال أن بعد النحويين قد وقفوا عند حدود صناعتهم فقالوا إن كلمة "أساطير" المرفوعة في الآية الأولي، هو خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، وأما "خيراً" في الآية الثانية فقد نصبت على أنها مفعول به، لفعل محذوف تقديره "أنزل" فكأن المتكلم أو المجيب قال: أنزل خيراً. واختتم المقال بتوضيح أن حركات الاعراب هي دلائل على المعاني، حيث يظهر أثر صحة الاعراب في فهم المعني، كما يظهر مدي ارتباط المعني بالإعراب واعتماده عليه، ولذلك كان المحققون من علماء العربية يقولون: إذ جاز إعرابان أحدهما يؤيد المعني والأخر، يخالفه فخذ بما يناصر المعني ودع ما سواه، وليس ما نراه في بعض كتب النحو من تعداد لوجوه الإعراب الجائزة في الموضع الواحد إلا لتدريب المتعلمين وتنمية ملكاتهم النحوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|