ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دمشق: شام الأحبة

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: حيمور، محمد فاروق (مؤلف)
المجلد/العدد: مج37, ع142
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: نيسان / جمادى الآخرة
الصفحات: 87 - 88
رقم MD: 741346
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 02584nam a22002057a 4500
001 0125392
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a حيمور، محمد فاروق  |e مؤلف  |9 358304 
245 |a دمشق:  |b شام الأحبة 
260 |b وزارة الأوقاف  |c 2016  |g نيسان / جمادى الآخرة  |m 1437 
300 |a 87 - 88 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" دمشق... شام الأحبة". اشتمل المقال على محورين أساسيين. المحور الأول قام بالتعرف على مدينة دمشق، فهي التي يحضنها الجبل الأشم الرابض بين الصخر والشجر، المترفع عن الأرض، وهي التي تحرسها الربوة ذات الشاذروان وهي خاشعة في محرابها الصخري تسبح الله وتحمده على أن أعطاها نصف الجمال حين قسم ما في بقاع الأرض كلها النصف الثاني. كما جاء في المحور الثاني الحديث عن وصف دمشق، فهي أقدم مدن الأرض قدماً وأكبرها سناً وأرسخها في الحضارة قدماً كانت مدينة عامرة قبل أن تولد بغداد والقاهرة وباريس ولندن، وقبل أن تنشأ الأهرام وينحت من الصخر وجه أبي الهول، وبقيت مدينة عامرة بعد ما مات أترابها واندثرت منهن الآثار، وفيها تراكم تراث الإعصار، وإلى أهلها اليوم انتقلت مزايا كل من سكنها في سالف الدهر. واختتم المقال بالإشارة إلى قلب مدينة دمشق التي يوجد بها جامع لا يقوم على ظهر الأرض جبل مثله، ذات منارة التي تعد مائة وسبعين منارة منها عشرون من أعظم منارات العالم الإسلامي قد افتن بناتها في هندستها ونقشها، فاختلف منها الأشكال واتفقت في العظمة والجلال. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 
653 |a دمشق   |a الآثار التاريخية   |a المواقع الأثرية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 019  |l 142  |m مج37, ع142  |o 1040  |s مجلة نهج الإسلام  |t Journal of the approach of Islam  |v 037 
856 |u 1040-037-142-019.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 741346  |d 741346 

عناصر مشابهة